قبائل الطيال وسنحان وبني حشيش وبلاد الروس تعلن النفير العام لاستعادة الدولة وطالبت مجلس القيادة الرئاسي بضرورة توحيد الصف الوطني،وحشد الإمكانات لدعم الجيش والمقاومة.. صور
مؤشرات ايجابية على عودة الإستقرار للبحر الأحمر.. 47 سفينة عدلت مسارها إلى قناة السويس بدلاً من الرجاء الصالح
الإتحاد يعزز الصدارة بفوز كبير على غريمه الهلال
الجيش الأردني يعلن احباط تهريب كمية من المواد المخدرة عبر طائرة مسيرة
إعلام أمريكي: ''الحوثيون هاجموا طائرات مقاتلة ومسيرة أمريكية وجدل داخل الجيش حول كيفية الرد''
حماس تتحدث عن خرق اسرائيلي فاضح لاتفاق تبادل الأسرى
دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
الفاسد يقتل:
حزنت من اعماق قلبي وانا اراك سيدي الرئيس بهذا الصورة. فاضت الدموع وانا اراك موجوعا متأثرا متعبا (شفاك الله). لقد ركنت الى عناصر سيئة اهملت وقصرت وخربت ونهبت ودمرت وعشعشت. اعتمدت على عناصر عابثة لم يكن في قاموس اهتمامها غير التوسع والسطو والفساد حتى فاض الجور والطغيان فوصل اليك!
نسأل الله لك السلامة والشفاء. وسحقا لكل المجرمين والقتلة الذين يؤمنون بالبندقية اكثر من ايمانهم بالله. وحفظ الله اليمن من كل مكروه.
الطفلة الحكيمة:
عمرها سبع سنوات تمامًا. لا تعرف معنى السياسة ولا معنى التعصب الأحمق. بكت حين رأت الأخ/ رئيس الجمهورية وهو يلقي أول كلمة متلفزة له بعد نجاته من محاولة الاغتيال الجبانة. بكت وتوقفت مع ذاتها الحزينة، ثم قالت: كذب عبده الجندي وكذبت قناة سهيل!!
- لماذا يا ابنتي؟
- كذب عبده الجندي حين قال إن الرئيس بخير وأن إصاباته خفيفة جدا، وكذبت قناة سهيل حين ادعت أنه مات!!
ألم تسمعوا - من قبل - عن مقولة: خذوا الحكمة من أفواه الأطفال و.......؟؟؟
مع الاعتذار لشرفاء الإصلاح:
كنت متجها صباح الخميس لحضور احد اللقاءات التي ينظمها ائتلاف القيادات الإدارية في منتدى الثورة بساحة جامعة صنعاء، وبالصدفة شاهدت على الفيسبوك تقريرًا أذيع من قناة الجزيرة، رأيت في ثناياه أحد أهم المتحدثين وهو يجلس بجانب قيادي تربوي إصلاحي فاسد يمارس كل أنواع السرقات ضمن قيادة أو عصابة وزارة التربية والتعليم حاليًا، وفي ذات الوقت يتربع على كراسي منصة القيادات الإدارية في ساحات التغيير!! لحظتها لم أقبل على نفسي أن أذهب وأشارك في مكان أرى فيه لصًا أنيقًا فاعلًا يزاحم الناس الذين يطمحون في الخلاص من الفساد!!. وبالمناسبة كان ألمي شديد وغضبي عاصف وأنا أصافح دون رغبة أو مودة إصلاحي آخر بادر باحتضاني ومصافحتي تزلفًا ونفاقًا وسط ساحة التغيير، خاصة وأنا أعلم علم اليقين أن ذلك المسخ يعمل في وضع المقترحات والمخارج والمعالجات الملتوية للالتفاف على القوانين وممارسة السرقات المالية داخل وزارة التربية والتعليم، بل ويكاد يكون المنظر الأول للعصابة التي تنهب وتدمر دون أي مراعاة أو اعتبار لا لله ولا للوطن!
فمتى سيفهم الحثالة والأوغاد المجرمون أن وجودهم في الساحات يسيء إلى الشباب الطاهر النقي الذي يطمح بوطن نظيف آمن مستقر؟ متى سيعرفون أنهم كالحشرات المدمرة للاخضرار في أي مكان يتواجدون فيه؟ قاتلهم الله!!.