من هو صديق الشرع العلوي الذي برز اسمه بعد أحداث الساحل ؟
اغتيال دبلوماسي سوري بارز في منزله بمحافظة درعا
أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً
4 دول عربية تتصدر مستوردي السلاح في العالم
حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة
وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين
مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل
دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد»
أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم
التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين..
كثيرٌ مِن جيوش (أقصد مليشيات) الحكام العرب , ما انفكت تقهر مواطنيها , وتقتل شعوبها , بأسلحة مستوردة , ومحلية في آن !
ثم تجد من يردد على مسامعك :
• الشرطة في خدمة الشعب !
• الجيش للحرب والإعمار !
• حُماة الوطن !
للأسف (جيوشنا) مازالت تقهر شعوبنا , ولا تحارب أعداءنا , بل إنها قد فرطت بسيادة أوطاننا , واستقلال دولنا !
وإنْ حاربت ؛ فإنها تحاربنا وتقتلنا ! ومن ثّم تتحول إلى شرطةٍ لقمع الشعب , وجيشٍ للقهر , وتقصير للأعمار بدلاً من البناء والإعمار !
آهٍ : هاهو الطاغية بشار (الأسد) , يواصل جرائمه بحق شعبه , بينما يقوم بدور(النعامة) تجاه العدو الصهيوني , الغاصب للأرض والعِرض !
صدق القائل : أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامةٌ !!
قلت , وأقول دون كللٍ أو ملل : مازلنا بحاجة لجيوش أوطان لا مليشيات حكام !