عاجل: أسعار الصرف اليوم تسجل أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
الإطاحة بخلية على صلة بالحوثيين مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية
ضبط شحنة كبيرة من الأدوية المهربة قبالة سواحل المهرة
آبل تطلق تحديثًا جديدًا لإصلاح ثغرة أمنية خطِرة في آيفون
السعودية تمنح الإقامة المميزة لـ 685 خبيرًا تقنيًا لدعم التحول الرقمي
اعراض سرطان الدم بالتفصيل ومتى تظهر تلك الأعراض
العرب يرفعون احتياطيات الذهب إلى 1.63 ألف طن .. والسعودية تتصدر المرتبة الأولى
80 مليون يورو على الطاولة.. برشلونة وباريس يتنافسان على جناح ليفربول
خطة عربية مصرية فلسطينية لإعادة بناء غزة دون تهجير
انفجارات تهز كييف وتدمير منشآت استراتيجية أوكرانية
للآخر أن يأتي،
اليوم..غدا
سلما، أم حربا
قال التاريخ :
وله أن يأتي
الوجه الآخر
سلما أسهل،
الحرب دماء، وخراب
هل يُعقل؟ !
من أجل الكرسي،
يُهدم..يتلاشى المعبد،
تجرفه دماء،
أنقاض المعبد،
أشلاء الناس..والمعبد قال :
من بدد
من فرط،
من اصطاد الأرواح
يا للعار..يا للعار،
للآخر أن يأتي،
الوجه الآخر .
والتاريخ لا يرحم،
والحاضر..والماضي عبرة :
التاريخ الأسود،
صاحبه من هدم المعبد
أرض الجنتين، من سماها
واليوم :
أرض المحنتين،
أرض المحن .
باسم الرب،
وباسمهم
من يدفعون الثمن
وباسمها،
من منحت :
شرف المجد
عز الثروة،
والعز المديد
أن تدعوها بسلام،
أرض الجنتين .
مساء (18) مارس 2011م