دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
بريطانيا تعلن عن حزمة كبيرة من العقوبات ضد روسيا
نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
وقف المساعدات الأميركية يضاعف الأزمة الإنسانية في اليمن ..ومصادر تكشف التفاصيل
قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
أظهرت دراسة علمية حديثة أن الأطفال الذين يتعرضون لسوء المعاملة والعنف في طفولتهم، معرضون بنسبة 36% لزيادة مخاطر الإصابة بالبدانة، في مراحل متقدمة من أعمارهم. وتأتي النتائج المتوصل إليها في الدراسة ثمار سلسلة من الأبحاث، وتحليل بيانات أكثر من 190 ألفا و 285 شخصا، كانوا عينة تحليلية لأكثر من 41 دراسة.
وقال الدكتور أندريا دانيسي أستاذ الطب النفسي بمعهد الطب النفسي، التابع لكلية كينغ البريطانية والمشرف على الأبحاث، إن كل الدلائل النفسية والطبية، تشير إلى أن وقوع الطفل للعنف، وسوء المعاملة في بداية حياته، خصوصا في مرحلة الطفولة المهمة، يجعله هدفا للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من عمره.
وقام الباحثون بمراجعة التاريخ الأسري لمجموعة من الأطفال، ودراسة عدد من العوامل المساهمة في تنشئتهم، منها علاقتهم بأولياء أمورهم، ومستواهم الاجتماعي، وعوامل التدخين بين أولياء الأمور. وخلصت الدراسة إلى أن سوء المعاملة، والعنف في معاملة الأطفال، يعدان من أهم العوامل الأشد تأثيرا وفتكا بصحتهم، ما يعرضهم للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من أعمارهم.