احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
في مسيرة 11 مايو 2011م الى جوار بنك الدم نزف الدم حيث خرجنا شباب الثورة اليمنية السلمية في مسيرة تصعيدية لتفعيل خيار الحسم لثورتنا السلمية.فتفاجئنا بجنود أبو خوذتين . خوذة يلبسونها على رؤوسهم وخوذة على خدودهم ولولا الخوذه التي على خدودهم لشككت في أنهم يمنيين من هول المشهد الدرامي الإجرامي الذي لاقيناه منهم , حيث أمطرونا بالرصاص مطر أفقي من نار غير مطر السماء يأتي عمودي ومن ثلج . على الرغم أنّهم بدأوا بإطلاق النار الى الهواء كأننا في حفلة زفاف في الريف فلمحت أحدهم فوهة بندقه مائلة بإتجاهنا ورصاصاته تمر من فوق رؤوسنا مر النظام فقلت لذلك الجندي إرفع بندقيتك على الأقل كبقية زملائك فعاند وخفض فوهة بندقيته الى الأرض وأطلق رصاص الى أمام أرجلنا طارت منها شضايا إلينا وساعتها ألتقطت للموت صورة مقاس6*4 ,, وأيضا\" كنا على موعد مع :-
أفواه تهتف : ياللعار ياللعار .. سلمية تضرب بالنار
وفوهات تعزف : نار نار .. لا حرية ,, لا أحرار
وعند إلتقاء شباب أعزل مع جندي أرعن حينها يعزف نزيف الدم نشيد الموت على طبلة رصاص البنادق من إيقاع مايسترو النظام . هذا هو الحال الذي كنا عليه عصرية الأربعاء الدامي الدرامي في يوم 11 عام 11
أولئك الجنود فهموا إبتساماتنا في وجوههم غلط حيث سارعوا بالضغط على زناد البنادق ليلتقطوا لنا صورا\" تذكارية مع الموت إستجابة لأي إبتسامة تصدر من أي شاب ظننا\" منهم أن تبسمنا ليس تحسرا\" على طيشهم
لم نيأس بل مدينا لبعضهم بالورود فمدوا علينا هراواتهم تقطف اليد والورود .
لوّحنا لهم بإستقالتنا من الحياة ,, فلوّح لنا الحياء إستقالته من النظام ومنهم فأدركنا أنهم ضحايا التعبئة المغلوطه التي يتلقونها من الإعلام الغابش للنظام . مثلهم مثل باقي شعبنا الذين لا يزالون في البيوت مابين مؤيد أو محايد