حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
فضيحة أمنية يمنية في قضية الطرود المفخخة المرسلة من اليمن إلى الولايات المتحدة تستحق قرارات كبيرة، وفضيحة أمنية في الاختراق السعودي للأجهزة في اليمن ، وانتصار سعودي أمني نذل، وإلا ما ضر الأمير نايف لو أبلغ اليمن ؟
ويبدو أن الأجهزة الأمنية في اليمن ليست محل ثقة السعودية، والأزمة بكل تفاصيلها أثبتت عجز أمني يمني تام، مقابل تفوق سعودي كبير.. ولا أدري كيف علينا أن نستسلم لهذا العجز؟..
هل انتهت الكوادر الأمنية الموالية للوطن في اليمن وأصبح الكل خارج السيطرة، وهل بطولات جهازي الأمن القومي والأمن السياسي تقتصر على ملاحقة الصحفيين والمعارضين السياسيين.
هكذا يصبح الحال عندما يتم تعيين قادة الأجهزة الأمنية والجيش بحسب الولاء الشخصي المزعوم للرئيس والقرابة وفيما يشبه اقتسام السلطة بين مجموعة من الأشخاص وليس على أساس الولاء للوطن والشعب..
والسؤال المهم الذي يطرح نفسه الآن على الرئيس علي عبدالله صالح الذي بدا محل شفقة في مؤتمره الصحفي مساء أمس، هل هؤلاء العجزة في أجهزة الأمن شركاء في السلطة ومندوبين لدول غربية وإقليمية، أم موظفين لدى الوطن؟
هل السلطة ملك الشعب كما تزعمون يا فخامة الرئيس، أم أنها شراكة مع مجموعة من الأشخاص؟ لماذا لا تتم تغييرات كبرى في أهم الأجهزة الأمنية كغالب القمش وعلي الآنسي.. وتعيين آخرين ليس على أساس القرابة ولا الحزب المتخلف ولا المناطقية البغيضة ولا على أساس الرضا الأمريكي عنهم.. فأمريكا هي مصدر الإرهاب، وإنما كوادر وطنية قادرة على إحداث نقلة نوعية في عمل الأجهزة الأمنية.. ؟