الكويت تمنح اليمن 2.1 مليون دولار لدعم النازحين
تحذير أممي بشأن مخاطر تواجه 6 ملايين امرأة في اليمن واستجابة الحكومة لإطلاق سراح السجينات
استحواذ الحوثيين على المساجد خلال شهر رمضان ومنع صلاة التراويح
كندا ترد على أميركا برسوم جمركية جديدة
تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف
الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
لن يستغرب أحدٌ إذا وقعت عيناه على كتاب يقول: يعرف علماء البيلوجيا الكائن قيران بأنه أحد أنواع سلالة البكتيريا النادرة التي تتغذى على الدم البشري الثائر على الأنظمة الرجعية الفاسدة..وهذا كائن بدائي نادر غير قابل للطرق والسحب!!!
قيران زج به صالح في التصدي لثوار عدن ومارس العربدة الدموية بشكل بربري عنصري في عدن التي تقيأته ..ثم يدخل قابلة النظام ليعاد تصديره إلى تعز..استفاد الكائن قيران من عربدته الدموية السابقة وعاد يمارس هولاكيته في تعز الثورة.. هنا الكائن البكتيري قيران أضاف إلى بربرية القتل حرق الناس ولوكانوا معاقين....
تغطرس وعربد قيران متناسياَ أن تعز الثورة قادرة على سحله ولو تطلب استخدام شتى أنواع المبيدات البكتيرية والجرثومية.. لكن تعز اختارت أولاً أن تكتشف كل خواص البكتيرية القيرانية النادرة لتدريسها للأجيال فهى بكتيريا نادرة.. لكن الأن وقد تم إحصاء خواص قيران, فإني أدعو تعز عن بكرة أبيها أن تضع حداً لقيران وزمرته..تعز بملايينها التي طهرت اليمن من بقايا الكهنوت والجهل قادرة على تطهير البلاد من قيران وفصيلته البكتيرية النجسة. تعز يعرف وزنها العالم الحر, وقد قدّر الله لها أن تقدم دماءها لإنجاح مسيرة الثورة..تعز صبرت كثيراَ على حثالات النظام وعلى الإقصاء المتعمد لها ..لكن آن لتعز أن تنتفض وتضع حداَ لعربدة عصابات قطاع الطرق الذين عاثوا فساداً في تعز والوطن كله.. إنني أهيب بمثقفي وعسكريي تعز وشيوخ تعز أن يتكاتفوا ضد حثالات وجراثيم النظام الذين يحاصرون تعز ويقصفون سكانها بشتى أنواع أسلحة الفتك..
قيران والنظام وكل زمرته سيواجون الشعب ومحاكمه في الداخل, ولن يفلتوا من محاكم جرائم الحرب الدولية..يومنا هذا الجمعة كأول خطوة في هذا الإتجاه محاكم النرويج وافقت على إدراج مجرمي محرقة تعز ضمن ملفات مجرمي الحرب التي قدمتها هيئة علماء وأكاديميي اليمن في الخارج إلى محاكم العالم.. وهناك العديد من المحاكم بإنتظارهم, والأيام بيننا.
يتساءل الناس أي حقد ووحشية تمارسها هذه الكائنات الحثالية في حق الشعب اليمني..أين تربت هذه الكائنات, هل حقاً أنها تنتمي إلى أمة يقول دينها أن أمرأة دخلت النار بحبسها لهرة ؟..
*أستاذ مشارك.. جامعة أدنبرة نابير - بريطانيا