ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
تصريحات جديدة للمبعوث الأممي حول السلام في اليمن ومعالجة الأزمة الإقتصادية
مدمر المدن يقترب.. ناسا ترفع احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض
حماس تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين
خطةعربية لإعمار غزة وبتكلفة تقديرية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار
وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري
"حتى تتعلم شرعية اليمن من شرع سوريا!
لم يفكر الشرع بمجلس رئاسي لسوريا مثل شرعية اليمن
ولا هو فكّر بتحويل الفصائل المقاتلة إلى أحزمة أمنية ناسفة لوحدة سوريا وجيوش متعددة الولاء وتستلم بالدرهم عياناً وبياناً!
لو كان الشرع يمنياً لأنشأ لرؤساء الفصائل العشرين مجلساً استشارياً على الأقل!
المجالس تخصص يمني بامتياز وخصوصاً حين تكون اسفنجية!
لكنّ الشرع قرر إنشاء جيشٍ واحد تحت إدارة رئيسٍ واحد شاءَ من شاء وأبى من أبى!
تركيا تقاتل مع الشرع بشراسة دفاعاُ عن وحدة سوريا في شمال شرق البلاد
بينما يقاتل التحالف بشراسة لتفتيت وتقسيم اليمن!
تركيا تضيء سوريا بالكهرباء خلال 12 يوماً
بينما عجز التحالف عن إضاءة عدن فقط خلال 12 سنة!
الشرع يستقبل وفود العالم وقادته في قلب دمشق
بينما الشرعية ضائعة تائهة لا أحد يعرف أين هي بالضبط حتى يفكر بزيارتها!
والكارثة أن لا أحد فكّر بالزيارة .. لا قادة ولا وفود!
لا يُزار إلاّ العزيز الشجاع الذي يمكن أن يقدّم رأسه فداءً لوحدة بلاده وشعبه!
لن يحترمك أحد إذا لم تحترم نفسك!
واحترامك لنفسك يبدأ من احترامك وتفانيك لوطنك ولشعبك!
عالمُنا اليوم بات يشمئز درجة الاحتقار من بائعي أوطانهم ومُفتّتي شعوبهم!
قوّتُك في الداخل هي أساس قوّتك واحترامك في الخارج
كن شجاعاً ليومٍ واحد واعلنها للعالم
ثم مُتْ حتى تستحق دموع شعبك!"