آخر الاخبار

عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها ‫ رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا

عفواً فيروزٌ نزارُ 
بقلم/ منير المحرابي
نشر منذ: 3 سنوات و 7 أشهر و يوم واحد
السبت 24 يوليو-تموز 2021 08:17 م
  

قالت فيــــــــروز: 

           الآن الآن وليس غداً أجراس العودة فلتقرع 

رد عليها نزار قباني: 

          من أين العودة فيروز والعودة تحتاج لمـــــــــدفع 

          عفواً فيروزُ ومعذرةً أجراس العــــودة لن تقرع 

          خــازوقٌ دُقَّ بأسفلنا من شرم الشيخِ إلى سعسع 

نـــــرد عليهما: 

         عفواً فيروزٌ ونـــــــزارُ فهناكَ مقاومـــــــــةٌ أرفعْ 

         كسروا ليهـــودٍ شوكتهم بهوانٍ صارَ هوَ الأخضَعْ 

        قصفوا تكبيـــــــراً قبَّتَهم صـــــاروخاً والآخرُ يتبعْ 

        بصمودٍ رسموا لـوحتَهم ألوانُ المجـــــــدِ بها تلمَعْ 

        والأمةُ تلــــــهفُ بدعاءٍ بقلــــــــوبٍ آنَ لها تخشَعْ 

        سيزول الحقدُ الصهيوني بالهدنةِ أو نــــــــارِ المدفع 

  
عودة إلى وحي القلم
الأكثر قراءة منذ أسبوع
وحي القلم
محمد مصطفى العمرانيمواطن من البروليتاريا الرثة !
محمد مصطفى العمراني
بلال فيصلوداعا ميسي..
بلال فيصل
مناشدة أخوية..!
محمد مهيوب العبيدي
سيف الشرعية والتحالف الذي لم يخرج من غمده بعد
أبو محمد بن يحيى الأزدي
محمد مصطفى العمرانيالعالم على قرن ثور !
محمد مصطفى العمراني
محمد مصطفى العمرانيخطبة استثنائية
محمد مصطفى العمراني
مشاهدة المزيد