وزير الداخلية: ''التغاضي عن ممارسات الحوثيين فاقم المشكلة الأمنية بالبحر الأحمر''
ما هي الرسائل السياسية التي تحملها زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية اليوم؟
مصر توجه دعوة لزعماء العرب بخصوص خطة إعمار غزك ورفض مقترح ترامب
نص كلمة الرئيس اليمني أمام القمة العربية في القاهرة
السعودية تجدد رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم ولكل مشاريع الاستيطان
الحكومة اليمنية تعلن موقفها من قرار واشنطن بسريان تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
الإدارة الأمريكية تعلن سريان تصنيف مليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية
رئيس مجلس القيادة الرئاسي واللواء سلطان العرادة يلتقيان بالرئيس أحمد الشرع
رئيس مجلس القيادة يشارك في الجلسة الافتتاحية للقمة العربية بالقاهرة
بيان القمة العربية يعلن دعم القادة العرب خطة مصر لإعادة إعمار غزة
استقالة جباري !
أخطر مما تتصورون
التحالف يخسر المباراة بالنقاط
يخسر بالنقاط رغم أنه قادرٌ على الفوز بالضربة القاضية!
في الملاكمة قد تخسر بالنقاط
وقد تخسر بالضربة القاضية الفنية بمعنى أن تنسحب من المباراة لأنك لا تحتمل ضربات الخصم
وقد تخسر بالضربة القاضية وذلك بأن تسقط ويُعد عليك حتى الرقم
٨
خسارتك بالنقاط معناها أن خصمك فاز عليك بفارق النقاط
الانقلاب يفوز بالنقاط ..ولو ببطء
ما يحدث غريب وعجيب!
٨٠% من الملف المأساوي اليمني في يد التحالف وبالضبط في يد السعودية والإمارات
عكس الملف السوري مثلا الذي تتناوشه دول عظمى وصل إلى درجة الاشتباك بالسلاح بين روسيا والولايات المتحدة ولو بالنيابة
وقد تندلع فجأةً حرب عالمية بسبب الصراع في سوريا بالفعل
عكس ما هو حاصل في اليمن
الملف اليمني ٨٠% في يد التحالف
لكن التحالف لا يريد الفوز بالمباراة
لا بالنقاط ولا بالضربة القاضية!
ماذا تريد بالضبط؟
دخلت المعركة لاستعادة وإعادة الشرعية بمباركة دولية
وبدلا من إعادة الشرعية نوّمتها مغناطيسيا ..
بدلاً من إعادة الشرعية أعدت المغتربين اليمنيين مطرودين!
بدلا من إعادة الشرعية أصبحت قضيتك الأهم معالجة مشكلة الشمال والجنوب ..وربما تقسيم البلاد وفقًا لرؤى مستشارٍ خائب وغامض اسمه أنور عشقي!
وكأن المشكلة مشكلة شمال وجنوب وليس الانقلاب على الشرعية!
كيف لك أن تفوز وأنت لا تريد الفوز أصلا ..وكأن السياسة لعبة القط والفأر!
تذكّر ..هذه مصائر شعوب
عندما يُقدّم رجلٌ محترم مثل عبدالعزيز جباري استقالته من حكومة الشرعية فعليك أن تنتبه!
لا بدّ أنّ ثمّة أمرًا جللا حدث ويحدث!
من فضلك ..استمع لهذا الرجل!
لا تصدّق المستشارين المشبوهين ..استمع لهذا الرجل فحسب!
وإلاّ فستعض نواجذ الندم بعد فوات الأوان
تماما مثلما عضضتها بعد سقوط البلاد بين براثن الضباع!
إمّا أنك لا تتعلم أو أنك سيئ النية!