رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
في حين تحيط السفارة الامريكية السكينة يتعرض الوطن لانتهاكات خطيرة - ممن يهتفون بالموت ليل نهار -لم تسلم منها المعالم الدينية ودور القرآن وآخرها دار ومسجد القرآن في أرحب في عملية تهدف إلى طمس الهوية الدينية وبناء أفكار ومشاعر إقليمية فارسية المورد إثنى عشرية المنبع ما أنزل الله بها من سلطان ..
يرافق كل هذا تيار متدفق من المحو والتجهيل ناهيك عن انتهاك حرمة الإنسان المقدسة معلنين بذلك تخطي كل الخطوط الحمراء , وفساد تجرعه هذا الشعب المسكين الذي تتداوله الأزمات والأحداث من فترات طويلة لا يستطع أن يفيق من الفساد الاقتصادي والسياسي , إلا وعيوناً تترقب الفرص وتتحينها نتيجة لموقع اليمن الإستراتيجي إقليمياً لتجعل منه وطناً ومنطلقاً لأهدافها .
فهل جاءت مثل هذه التدخلات الخارجية تاريخياً بخير لليمن أم أنها تبحث عن نفوذ وثروات أضف إلى ذلك صراعات لاتنتهي...حقيقة يجب التنبه لها بإدراك عميق ووعي كبير يحطم أحلام المتنفذين انطلاقاً من المسؤولية الدينية والوطنية التي تقع على عاتق اليمنيين جميعا بما في ذلك الحكومة لسان حال الشعب اليمني وأعتقد أنه آن الأوان أن يقول الشعب اليمني كلمته ويبني وطنه ويعيد الألفة ويحاسب المتسببين في الوصول إلى الحالة الحالية بعيداً عن العواطف والأحقاد في نفس الوقت ..مسؤولية تقتضي الوقوف صفاً واحداً أمام أي خطر وأمام أي سياسة عبثية ..مستفيدين مما قد جرى وما كشف ستاره التاريخ والأيام الماضية .