آخر الاخبار

الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات شائعات بعودة ماهر الأسد إلى سوريا تجعل ''فلول النظام'' يخرجون من جحورهم ويرفعون صور بشار

نزيه العماد: ليس لدي أي اعتراض على شخصية (منصور هادي)
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 11 شهراً و 13 يوماً
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:22 م
Nazeeh Ahmed Alemad :
ليس لدي أي أعتراض على شخصية السيد عبدربه منصور هادي, بل أني أراه الأفضل لقيادة اليمن منذ وقت مبكر وليس فقط من هذه المرحلة ...
هو شخص متعلم ومثقف وملتزم دينياً بلا مزايدة ومؤدب جداً ومستمع جيد وصاحب حضور جيد ...
علاقتي به شخصية -ليست رسمية- و ممتازة جداً ,,,
يحب أن يفهم قبل أن يتخذ أي أجراء أو قرار, ليست لديه أي نوع من الأحقاد العنصرية طائفية أو مناطقية أو مذهبية أو عرقية ...
وأختلف جداً مع من يقولون أ نه كان ضعيف الشخصية بجوار الرئيس صالح, فالدستور اليمني وأي دستور آخر - خصوصاً الامريكي- لم تمنح نائب الرئيس أي صلاحيات ولو شكلية, فنائب الرئيس الامريكي كل دوره هو أن ينوب عن رئيسه في الجنازات ...
وحديثهم من أنه لم يتخذ موقف مضاد للرئيس مردود عليه بأن لا أحد تقريباً أتخذ موقف حقيقي مضاد للرئيس, حتى أن الشيخ عبدالله الأحمر وحتى وفاته كان الرئيس صالح هو المعين كوصي على أولاد الشيخ, وكذلك الزنداني لم يتخذ أي موقف إلى أن وجد في الساحة أن الثورة حقيقية -التي سببت له الحرج- وأن عليه أن يخضع لها ...
كما أن من يعرف حقيقة المنظومة الحاكمة السابقة يدرك جيداً أن النائب لم يكن منها إطلاقاً, بخلاف الشيخين واللواء الذين كانوا أجزاء مهمة من النظام السابق ..
فليس لدي أي تحفظ على النائب لكن مهنيتي - كمحام - تمنعني من المشاركة في الفعالية الإحتفالية التي ستقام في 21 فبراير و أطلقوا عليها تسمية "إنتخابات", لأنها لا تمتلك الحد الأدنى من المعايير التي تسمح للقانوني أن يوافق على إعتبارها كذلك وأن يشارك بها ...
أريده رئيساً وأريد أيضاً أن أحافظ على مهنيتي ...