شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً
العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق
يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل
لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟.
خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..
سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري
حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
علي عبدالله صالح قدم للحوثيين خدمات لم يقدمها أحد، ومع ذلك يقول عنه خطيب الحوثيين طه المتوكل إنه من أدوات "آل سعود وأمريكا وإسرائيل".
هذا جيد...
صالح يستحق أن يخلع عليه الحوثي رتبة عميل...!
وأما الحباري فلم تنفعه مئات الخرفان التي ذبحها في دعوات للعشاء والغداء لطه المتوكل وقيادات حوثية، غير الإتاوات والهبات والهدايا والخدمات الجُلّى...
وهاهو المتوكل يحرض على كل من خدمهم...
ويدعو لتأميم القطاع الخاص لمنفعة جماعته ...
قلنا لكم منذ زمن: هؤلاء يعضون اليد التي تمتد لهم...
هؤلاء يتمردون على من أكرمهم...
ورحم الله المتنبي...
هاهو المتوكل يريد من جماعته أن تسيطر على الشركات الخاصة، وهو ما يعني سرقة أصول وسيولة القطاع الخاص وعدم الاكتفاء بالإتاوات والضرائب وحق المجاهد والشهيد والأخماس والأعشار...
تعودنا دائماً أن يشنِّع خطباء المساجد على السلطة الحاكمة، ويحملوها مسؤولية ارتفاع الأسعار، وانعدام السلع وممارسات الفساد...
لكن السلالي طه المتوكل يعفي السلطة من الهجوم، لأنها سلطة جماعته السلالية...
المتوكل يصب جام غضبه على الحباري والقطاع الخاص!
هل رأيتم كهذا من قبل؟
بدلاً من أن يحمل المتوكل الحوثيين المسؤولية، ويطالب بالثورة عليهم-لأنهم هم السلطة-ذهب لتهديد القطاع الخاص، ودعا الشعب للثورة على رجال الأعمال!
المغفلون انخدعوا بخطبته على اعتبار أن الجماعة إذا أممت القطاع الخاص، فإنها سوف تضع أرباحه في بطون الجياع...
نصيحة للمعجبين بحلاوة لسان المتوكل:
إذا خدعكم لسان طه المتوكل، فانظروا إلى بطن محمد الحوثي...