ترحيب أميركي روسي برسالة زيلينسكي .وكشف تفاصيل عن حجب الأسلحة والاستخبارات
تقلل الشعور بالجوع والعطش.. أطعمة ينبغي تناولها في السحور
معارك طاحنة فى السودان .. الجيش يحقق تقدما فى الخرطوم ويقترب من القصر الجمهورى
إعلان دستوري مرتقب في سوريا و مصادر تكشف التفاصيل
رسوم ترمب تهز الأسواق وبشكل مفاجئ ومخيف وسط تراجع حاد في وول ستريت
قائمة تاريخية جديدة تنتظر محمد صلاح في دوري أبطال أوروبا
أول رد فعل من إدارة ترامب على المقترح العربي لإعادة إعمار قطاع غزة
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
الحرب مرض خبيث ؛ يجلب الآفات .. الألم الحزن .. الخوف .. التشرد..يمحي السعادة .. يتشبث بأرجاء ،الأرض ليهديها الدمار .
أسبابه :
عقول صغيرة لا تفكر" مصالح ذاتيه حب للثروة ،والطمع،قلوب قاسية كالحجر لا تخشى الله.
أعراضه :
اسر تشرد، منازل تهدم،نفوس تذبح ،ودماء تسفك، ناس تختطف بدون ذنب، نساء ترمل ، اطفال تيتم، عملة تنهار، جامعات مستشفيات مدارس مساجد تدمر، وحتى الأكسجين يقطع.
عواقبه :
عواقبه وخيمة جدا أعظمها غضب رباني يعم الأرض .
الحل:
يجب للحكمة اليمانية أن تعود للرجوع للدستور العادل الذي يشمل كل القوانين وهو القرآن الكريم.
العلاج:
لا نجد الإ علاج وحيد له مفعول قوي ناجح وفعال،لكل هذه المأساة والمعاناة التي يمر بها هذا الشعب المظلوم.
لن نجد علاجا يطفئ شعلة المعاناة سوى الصبر.
انه العلاج الوحيد الذي سوف نجزى به، فرغم كل هذا الألم فنحن صابرون ،وصامدون ، ففي هذه الوطن الواسع هناك الكثير من الشرفاء المحتلون بالصبر.
وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم لا يهمه دمار الوطن ولا معاناة الشعب ولا دعوات المظلومين، ليس له سوى هم وحيد ينحصر في مصالحة الشخصية.
رسالتي
أرجوكم دعونا نعيش بأمان ، فنحن ابناء هذا الجيل لم يعد لنا أي حلم أبدا،سوى ان نعيش بأمان واطمئنان في حياة خالية من الحروب والخوف.
نذهب الى مدارسنا كي نتعلم ونحن غير آمنين ، هل سنعود سالمين ؟ الى بيوتنا ام ماذا ؟
يكفينا خوف وألم ،ارفعوا عنا ستار العنف والظلم والطغيان وراموا لنا ستار الحب والأخوة، فنحن متحمسين ومتشوقين جدا، لحظة سقوط الراء من كلمة حرب ، ليصبح حب ينبعث من كل قلوب اليمنيين الى آفاق الوطن الحبيب.
فعل آن الأوان أن تسقطي أيتها الراء وتخرجينا من كل هذا المخاطر الى بر الأمان، وردوا لليمن اسمها القديم الذي سلبتموه منها منذ زمن طويل ، الاسم الذي إذا ذكرت اليمن كان يذكر بعدها وهو "اليمن السعيد".