آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

مأرب برس موقع من لا موقع له
بقلم/ حسين حازب
نشر منذ: 16 سنة و 11 شهراً و 14 يوماً
الإثنين 14 يناير-كانون الثاني 2008 11:39 م

مع مرور الذكرى الثانية لانطلاق موقع ( مأرب برس الإخباري ) من عاصمة سباء الحضارة والتاريخ بمحافظة مأرب يطيب لنا من باب الواجب والإنصاف أن نبعث أجمل التهاني والتبريكات بهذه المناسبة لفرسان هذا الموقع وكافة القائمين علية.

لا لمرور عامين على انطلاقته وحسب ، بل لكون هذا الموقع الاختباري المتميز أستطاع أن يتجاوز الأفاق ، ويصبح مرجع ومصدر للكثير من الوسائل الإعلامية الإلكترونية والمقروءة سوءاً رسمية أو حزبية.

وأبرز مأرب في أمور كثيرة ، وأرسل رسالة واضحة للجميع لها دلالات كبيرة عند كل متابع ، أن أبناءه قادرين على العطاء والتعامل مع وسائل العصر الحديث ، وممارسة عملهم في المهنئة الإعلامية بكفاءة عالية واحتراف مميز..

لهذا نكرر تهانينا لأخوين/ أحمد عايض ومحمد الصالحي وجميع الكتاب والقائمين عليه وزواره كونه أصبح من المواقع التي لا يستغني عن تصفحها الكثيرين ، والسر في ذلك أن القائمين عليه رغم أن لهم وجهة نظر سياسية معروفة ونحترمها ، إلا أنهم جعلوا من موقعهم هذا - واحة خضراء ومتنفس للجميع – ومنبر للرأي والرأي الأخر دون فرض رؤية سياسيه معينه..

وهذا ما يجب التمسك به والاستمرار فيه وتطويره كون مأرب برس أصبح (موقع من لا موقع له)داخل اليمن وخارجه.

 ختاماَ ، أقول للزائرين مع احترامي لرأي الجميع ، يجب أن تكون لغة التعبير عن الرأي عاليه ورفيعة وأن يتجنبوا الإساءة للوطن والناس والوحدة ولأنفسهم قبل أي شيء أخر..

والله من وراء القصد ،،،

* عضو اللجنة العامة- رئيس الدائرة التربوية والتعليمية بالمؤتمر الشعبي العام