بسبب معتقد شعبي خاطئ عن أول جمعة في رجب.. مأساة تُصيب أسرة يمنية والقصة في تعز روسيا تستهدف أوكرانيا بعشرات المسيرات وتسيطر على 3 قرى جديدة استراتيجية من 3 مراحل للإطاحة بمليشيا الحوثي في اليمن مسؤول سوداني يجدد هجومه على ابن زايد ويصفه بـ شيطان العرب ثاني أهم منصب.. انتخاب رئيسا لمجلس النواب الأميركي أسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار والريال السعودي 8 أعراض تدل على انسداد شرايين القلب.. احذر ضيق التنفس وفاة ملاكم بعد تعرضه للضربة القاضية صحفيات بلا قيود: حرية الصحافة في اليمن تواجه تهديدا كبيرا.. وتوثق عن 75 انتهاكا ضد الصحفيين خلال 2024. مركز الإنذار المبكر يحذر المواطنين في تسع محافظات يمنية من الساعات القادمة بشكل عاجل
أعلن الأطباء في مركز غليفيتش الطبي في جنوب بولندا الأربعاء أنهم أجروا عملية زرع الوجه الأولى في العالم التي تتم بشكل طارئ لإنقاذ حياة المريض.
وقالت آنا اوريغا المتحدثة باسم مركز علم السرطان في غليفيتش لوكالة فرانس برس «أنها أول عملية لزرع الوجه في بولندا والأولى في العالم التي تجرى بشكل طارئ لإنقاذ حياة المريض».
وفي 33 أبريل، اقتلع جزء كبير من وجه المريض وهو رجل في الـ33 من العمر بشكل عرضي بواسطة آلة لنحت الصخور.
وفشل الأطباء في إعادة زرع هذا الجزء بكامله، لكنهم تمكنوا من إنقاذ بصر المريض والجزء السفلي من وجهه.
إلا ان «حياة المريض كانت في خطر»، بسبب حجم الجروح وعمقها، على حد قول أوريغا.
وخلال عملية جراحية دامت 27 ساعة في 15 مايو، قام فريق طبي بقيادة آدم ماتشييجوفسكي بزرع وجه المريض بعد أخذ موافقته التامة.
وقال ماتشييجوفكسي للصحافيين «وافق هو وعائلته على خطة العمل وعلى المخاطر التي ترافقها. وكان متحمساً».
وبعد سبعة أيام، «لا يزال وضعه خطراً لأن العملية كانت صعبة»، على ما أضاف الطبيب، «لكنه يتنفس من تلقاء نفسه، لا يتكلم لكنه يتواصل من خلال تحريك رأسه ويديه».
وتابع الطبيب أن «المريض يستطيع تناول الطعام والتنفس والرؤية، وبعد 8 أشهر على الأكثر، يفترض أن يتمكن مجدداً من تحريك وجهه بالكامل».
وتأتي عملية الزرع هذه بعد 7 سنوات ونصف من أول عملية لزرع الوجه في العالم أجريت في 27 نوفمبر 2005 في فرنسا.