توقفت 10 سنوات.. استئناف الرحلات الجوية بين ثالث أكبر مطارات اليمن اليمنية والقاهرة الصين تحظر الاستيراد من عدة دول بينها عربية وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف عن تحرك خطير ضد إيران في الأشهر المقبلة.. تفاصيل النازحون يبدأون العودة إلى شمال قطاع غزة وهذا ما حدث الداخلية السورية تعلن ضبط شحنة أسلحة ضخمة مهربة ومصادر تكشف التفاصيل سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل
1
شاب طلب منه ان يستعد ليؤم أصدقائه في صلاة المغرب فانتابه الخوف والقلق وتمنى لو ان الأرض تبتلعه من شدة الإحراج = لم يتعود على التحدث للأخرين بثقة وان يأتم الناس في الصلاة فوالديه لم يربيانه على ذلك.
2
شاب طيب ونقي ومؤدب أعجبته بنت فأحبها قبل ان يتحدث معها أو مع أهلها وقبل ان يعرف مشاعرها تجاهه.. تسكره المشاعر فيهيم ويغرق في نوبات من الهيام = جفاف عاطفي وهما لا يعيان معنى العاطفة.
3
الكثير في مجتمعنا يرون ان التربية معناها الاهتمام بالأبناء وتوفير متطلباتهم من غذاء ودواء وملابس والمستلزمات المدرسية فقط..
لا يدركون أن التربية كبيرة وواسعة وتشمل التربية النفسية والسلوكية والفكرية والأخلاقية، وتأهيل الأطفال يحتاج إشباع العاطفة وغريزة اللعب والمرح وتهذيب السلوك ومراقبة العادات والتصرفات فتربية الطفل وبناء شخصيته "السوية" أمر صعب ومرحلة طويلة.
4
تفتقر الكثير من الأسر اليمنية لثقافة تأهيل الأبناء وخاصة في الجوانب النفسية ومساعدتهم على كسر الكثير من الحواجز في عملية التربية وعندما يكبرون في السن يجرمون بعض تصرفاتهم الخاطئة ويطالبون منهم ان يقعوا رجال.
فكيف يعي الأطفال الكبار أخطائهم؟!