بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
قطر تطالب المجتمع الدولي لإخضاع منشآت إسرائيل النووية
جبهة حريب جنوب مأرب تشتعل.. العمالقة تعلن الحاق خسائر فادحة بالحوثيين وتجبرهم على الفرار
أمير غالب.. أول يمني في تاريخ أميركا عينه ترامب سفيرا للولايات المتحدة لدى دولة الكويت
الهروب الكبير" فيلم أمريكي يمتد بزمنه إلى أسرى الحرب العالمية الثانية.. يبدأ بعمل مجهد إسطوري للهروب من سجن النازية.. وينتهي بالقبض عليهم واصطيادهم واحداً تلو الآخر.
هروب قاعدة الجهاد يوم أمس من حجة "لم يكن أمريكي النهاية.. وسيكلل الفرار كالعادة بالفوز العظيم.
ومن سجن الأمن السياسي في صنعاء إلى سجن حجة يتكرر ذات السيناريو.. ذات اللاعب:
قاعدة جهادية جاهزة تحت الطلب الحكومي.. وحاضنة ومفرخة رسمية المنشأ. أما الهدف, مجال عمله: الأبعدون والأقربون.. الاشقاء والاصدقاء.. كل الأغراب ودول الجوار.
ابتزاز يتحرك باتجاه خزانات الدول: المال مقابل الحماية ما لم فناب القاعدة في أعل] لياقته الجهادية لإلتهام أمنكم.
"شراكة الحماية" هواية يمنية تبدأ من أكل شقاء عمر المستثمر.. وتنتهي بابتلاع أمن وسلام الآخرين.. عبر بوابات الإرهاب ويبقى اللاعب واحد:
قصر رئاسي.. وجنود تحت الطلب يتحركون خارك الكاكي وبعناوين قاعدية جاهزة دوماً للفرار / للانفجار.
في اليمن لم يعد الهروب الكبير مقنعاً خارج سياق الخيبة اليمنية.. وذهنية زعران الشوارع.. وعقلية المافيا.
الهروب مسلسل سلق وطبخ على عجل.. من قبل عجول أمنية.. تجيد هندسة خلايا أنابيب الأجهزة.. تحت مسمى القاعدة أفراداً وبيانات.. وببرنامج عمل عنوانه:
المال ابن الرصاص.. القتل وظيفة اسماخ النظام.. والصمت في وجه حجب أموال النفط ابن خطيئة.. ابن حرام.
هل هناك رابط سياسي تقني بين مانحي الهبات.. وبين إطلاق كتائب القاعدة الآن؟
نعم يوجد رابط واحد.. ولمزيد من التفاصيل انقر على:
مؤتمر مانحي لندن دبليو.. دبليو.. القصر الرئاسي كوم.