آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

بكائية......
بقلم/ أمل السعيدي
نشر منذ: 12 سنة و 6 أشهر و 27 يوماً
السبت 02 يونيو-حزيران 2012 08:33 م

إلى كل إنسان اقترف الحلم جريمة فأردته قذيفة الوطن ، إلى معاقل الأحرار في سوريا والعالم العربي ، إلى الإنتماء الذي ينصهر في أفئدتنا ، إليكم فقط هذه البكائية .……

جبهةٌ ممسوخة بالكاد ترى

، وشعرٌ أشعث يترهلُ على عينيه ،

 قوامٌ ناحل من لظى

وشمسٌ غضبى يعاندها الكسوف !

 كيف يستحيل إلى هاوية

! يشبه المشرط في منكبيه !

جزار سقيمةٌ أذنيه !

يقتاتُ على البغي و يغني للمنتحرين كل يوم شعراً تنشده الدفوف “لستُ أبالي “

من يجرؤ على أن يتقدم للدم ! أن يشهرَ ساعديه ! لأ احد سوى أشباه رجال غرست أياديها في حجر مدفع!

يخاطبونك بالقصف! أعزلٌ في ثقب انتفاضة ! ويروح من خلفك المخبرون والجواسيس لتهتك أمانيك !

ظلي يرجوك أن تهدأ

إن كنتُ أهابك لن يهدأ!

 لن تذبح ظل الأموات !

حدثني رجلاً لرجل !

اهدني نزلاً خارج الكهف!

يا رحماً أجهضني مرات هل تهدأ !

لست أخيف يا صاح ، أنا لص عناء !

مذ عرفتك وأنا انتظر ضبطَ الرصاص عله يقتلُ الأسماء !

الوطن ، الدار البيت كلها إلى الفناء !

فاهدأ

تهمتي هي الوفاء !

الهوى يا صاحُ داء !

لا تحدق إليّ بازدراء !

تحدث قل شيئاً ! هههه إن كنت تفكر في استباحة شهيقي ! سبق وأن سلبتني إياه ، ماذا بعدُ ستفعل!

سأجوع؟ للجوع مهنته الضيئلة !

سأصبح جاهلاً ! منذ متى نعرفُ الصباح؟

أنا البؤساء ! أنا العابسون في مرايا الضياء !

كنت أحلمُ أن يكون ” وطني” كستناء !

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
ياسين عبد العزيزقصيدة بين فقدين
ياسين عبد العزيز
حارث الصمديكلمات الصمت
حارث الصمدي
أبو البراء اليمنيسوريا الحرية...
أبو البراء اليمني
هائل سعيد الصرميجراح لم تندمل
هائل سعيد الصرمي
عبدالدائم المليكي ابوغياثالقصة تبدأ دامية في ارض الغول
عبدالدائم المليكي ابوغياث
مشاهدة المزيد