ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟ الوزير المتطرف ''بن غفير'' ووزراء حزبه يقدمون استقالتهم من حكومة نتنياهو
من غرائب بعض الأشياء أن جمالها ليس فيها وإنما هو بهالة مشعة حولها، بنسمة باردة تطير بها في كل فج وهي تجلس مكانها.
بسعادة تجبرك على التبسم حتى وانت لست في حالتك التي تحب.
إنها شبيهة ببعض ما كانت تغنيه فيروز من حكايات كان صوتها فيها هو المعنى الجميل واللحن.
وهكذا تجد الجمال والبهجة والقيمة في بعض ما لو كان بدون تلك الروح لبقي مثل الخشب التي نحت عليها
نقش بلغة لا تفهما، فلا تعلم هل كان مديحا أو ذما خيرا أو شرا.
وما أكثر ما يلاحق من الغايات تحسب أنها ذات شيء وحين تصلها تجدها رمادية باردة لا إحساس يوقدها.
كم من العمر قد يمضي عليك وأنت تظن أنك على كرسي مريح تهز افكارك عليه كل ليلة، فتكتشف أن يده كانت مكسورة وأن حجر صغير هي من كانت تسنده لك.
وأن فراشك الوثير كان محشوا بريش حمام حرم من أعشاشه لتنام أنت على أنقاضه وأوجاعه!
وأن كأسك الذي صب فوقه شرابك الأحمر الذي يملأ شرايينك لم يكن سوى زجاج جمعت شظاياه من كل قلب مجروح.
وأن تلك الزهرية فوق الطاولة تحسب أنها تبهجك وهي تتلظى لتربتها لتروي عروقها من الماء، فهل يبصر ناظرك المتلذذ لروعتها ذلك الشعور الذي غصت به.
@H_Hashimiyah