تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
يتفق اساتذة الأتصال والإعلام على أهمية الدور الوظيفي للصحافة، ويتفق الجميع على اهمية دورها في كافة المراحل التي تمر بها المجتمعات وخاصة في عمليات الأنتقال والتحديث ومواجهة تحديات الاندماج ضمن متغيرات مختلفة تفرضها ظروف مختلفه عن الأمس القريب.
وضمن المنظور اعلاه فنحن في اليمن لا نمتلك صحافة فعالة وقادرة على القيام بهذا الدور الحيوي.
وتتمثل العقدة في هذا الجانب في عدم قدرة الجانب السياسي على استيعاب الجانب المعرفي ممثل في الاعلام وفي المقدمة الصحافة كخط موازي رديف يتمتع بقدر كبير من الاستقلالية في رسم مسارات المستقبل.
ومثل هكذا تعارض كانت السياسة هي الخاسرة وليس الإعلام والصحافة ، حيث برز العجز السياسي في عدم القدرة على التعاطي والتفاعل مع الصحافة كأدة فعالة حركية اثناء الازمات وعمليات التحولات الكبرى.
واذا كانت رغبت السياسي تتركز حول التسويق، فليس بوسع اي شركة اعلانية تسويق معجون اسنان ادرك الجمهور انه غير فعال ومفيد بما يكفي، وهنا يجب نصح الشركة المنتجة بتحسين المنتج ليتمكن من المنافسه.
ان السياسي حزب او فرد في اللعبة الجديدة سياسية وإعلامية في فضاء التعبير الواسع ليس اكثر من منتج ويقع عليه وحده خلق الفرص المناسبة في مساحة السوق.لأطروحاته وبرامجه وافكاره، ويمثل الصمت السياسي حالة مربكة للإعلام وهذه الحالة موجوده وبشكل مكرر بالنسبة لليمن.