آخر الاخبار

وكيل أمانة العاصمة يدعو وسائل الإعلام لمواكبة معركة الحسم بروح وطنية موحدة شاهد الأهداف.. مباراة كبيرة لليمن رغم الخسارة من السعودية مصادر بريطانية تكشف كيف تهاوى مخطط تشكيل التوازنات الإقليمية بعد سقوط نظام الأسد وتبخر مشروع ثلاث دول سورية توجيه عاجل من مكتب الصحة بالعاصمة صنعاء برفع جاهزية المستشفيات وبنوك الدم وتجهيز سيارات الإسعاف ما حقيقة خصخصة قطاعات شركة بترومسيلة للاستكشاف النفطية في اليمن أبرز خطوة رسمية لتعزيز الوسطية والاعتدال في الخطاب الديني في اليمن وزير الأوقاف يفتتح أكاديمية الإرشاد مدير عام شرطة مأرب يطالب برفع الجاهزية الأمنية وحسن التعامل مع المواطنين أردوغان في تصريح ناري يحمل الموت والحرب يتوعد أكراد سوريا بدفنهم مع أسلحتهم إذا لم يسلموا السلاح عاجل: محكمة في عدن تبرئ الصحفي أحمد ماهر وتحكم بإطلاق سراحه فوراً الاستهداف الإسرائيلي للبنية التحتية في اليمن يخدم الحوثيين ... الإقتصاديون يكشفون الذرائع الحوثية

مُرسِي !......
بقلم/ عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضول
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و 20 يوماً
الإثنين 05 أغسطس-آب 2013 03:05 ص

عَاْشَ صَقْرَاً قَلَصَ الْكِبْرَ حِيْاْضَاْ

وَعَصِيَّاً مَرَسَ الْهَوْلَ وَرَاْضَاْ

وحَوَاْرِيَّا عُلاْ الْجَنَّاتِ خَاْضَاْ

يَرْكَبُ الأَهْوَالَ هَوْلاً وَانْتِفَاْضَا

مَاْ كَبَاْ خَيْلٌ لَهُ أَوْ قَطُّ هَاْضَا

عَاْلِيَ الأكْنَاْنِ سَاْدَتْ مِنْهُ رُوْحٌ

ماْ هَوَىْ حِرْضَاً وَلاْ عَاْنَىْ انْخِفَاْضَا

كَمْ تَهَاْدَىْ فِيْ سَرَاةِ الْقَوْمِ لَيْثَاً

لَمْ يَكُنْْ يَوْمَاً سُقُوْطَاً أَوْ مَخَاْضَا

فِيْهِ إِحْسَاْنُ التُّقَاْةِ لَوْ تَرَاْهُ

تَحْسَبُ الْمِحْرَاْبَ يَمْشِيْ مُسْتَعَاْضَاْ

حِيْنَ يُدْعَىْ لِلْوَغَىْ .. سَيْفَاً فَرِيْضَاً

أَوْ دَعَتْهُ خَشْعَةٌ .. دَمْعَاً غِضَاْضَا

مِلْؤُهُ حُزْنٌ كَسِيْفٍ فِيْ غِمَاْدٍ

لَوْ أَطَلَّتْ لَمْعَةُ الأَسْيَاْفِ قَاْضَىْ

عَاْشَ شَهْمَاً مِنْ سِنَامِ الْمَجْدِ فَاْضَا

وأَنِيْقَاً يَمْتَطِيْ الْفَجْرَ رِيَاْضَاْ

كَاْنَ نَجْمَاً مَاْ تَوَاْنَىْ عَنْ بِرِيْقٍ

رَاْشِدَ الْإِشْرَاْقِ فَيْضَاً مَاْ تَغَاْضَىْ

وَعَصِيَّاً يَبْعَثُ الْحَتْفَ فِرَاْضَاً

لَنْ تَرَاْهُ غَيْرَ صَقْرٍ سَاْمِيَاً عَنْ

جِيْفَةٍ أَوْ حَاْزَ رِزْقَاً مُسْتَهَاْضَاْ

كُلُّ حُزْنِيْ لِيْسَ فِيْهِ بَلْ عَلَىْ مَنْ

أتْرَعَ الأَبْطَاْلَ دَمْعَاً .. ثُمَّ حَاْضَا

عَاْشَ صَقْرَاً

رَاْفِضَ الإِصْرَاْرِ دَوْمَاً أَنْ يُحَاْبَىْ

كَاْنَ عِطْرَاً ضمَّخَ الأَسْمَاْعَ

طِيْبَاً

أَوْ مَلابَا

رَاْهَنَ الأَحْقَاْدَ جَهْرَاً يَبْعَثُ الْمَوْتَ عِقَاْبَا

فِيْ رِحَاْبِ الْمَجْدِ نَجْمَاً حِينَ يَبْدُوْ

أَوْ عُقَاْبَا

إِنْ تَحَدَّتْهُ حُرُوبٌ ..

" مَرْحَبَاً " .. بِالنَّصْرِ آبَا

لِلظُّلامِيْينَ كاْنَ الْمُرْجِفَ السَّاْحَاْتِ غَاْبَا

كَاْنَ لِلأَجْنَاْدِ ضَوْءَاً أَوْ بَدَا ..

ضَوْءَاً مًذَاْبَا

فَرْحَةُ الأَوْطَاْنِ فِيْهِ طَرَّزَتْ مِنْهُ ثِيَاْبَا

عَاْشَ نَجْمَاً يَحْتَوِيْنَا ..

وَسَنَلقَاهُ شِهِاْبَا

دَاْمَ عُمْرَاً سَرْمَدِيَّاً

فِيْ ضُحَىْ الأفاقِ طَابَا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
منصور محمد احمد السلطانوَدَاع ضَيّف...
منصور محمد احمد السلطان
يحي الصباحيعُذراً رسول الله
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويغِبْ يا هلالْ
عبد الرحمن العشماوي
عبد الرحمن العشماويرسالة إلى رابعة....
عبد الرحمن العشماوي
يحي الصباحيالمتاهة....
يحي الصباحي
بكر احمدأنثى الملاك
بكر احمد
مشاهدة المزيد