روسيا تعترض في مجلس الأمن على التصنيف الأمريكي للمليشيات الحوثية كجماعة إرهابية وتقدم مبرراتها
الحوثيون يتوسلون برنامج الغذاء العالمي لاستئناف عمله في صعدة
مهندس صناعي يحقق حلمه بعد 40 عاما من الانتظار.. مؤسسه توكل كرمان تحول حطاب الخشب الى مهندس يصدر الأدوات المعدنية من قرية الأكمة الى الأسواق المحلية
حماس تتوعد تل أبيب وتكشف عن ردة فعلها جراء أي تصعيد عسكري إسرائيلي
وزارة الأوقاف والإرشاد تتوعد بعقوبات صارمة ضد أي منشأة تقصر في خدمة المعتمرين
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: سأزور السعودية قريباً
الإدارة الأمريكية تتوعد الحوثيين ولندن تكشف عن خطة لمنع تهريب الأسلحة وحماية السواحل اليمنية ضمن شراكة دولية..
أبرز ما جاء في بيان الجمهورية اليمنية أمام جلسة مجلس الأمن الدولي
أول تحرك اوربي جاد .. بريطانيا تدعو عبر مجلس الأمن يدعو لضمان حظر توريد الأسلحة إلى اليمن وتحديدا الأسلحة الإيرانية
التنقل دون قيود زمنية.. الإعلان رسميًا عن فتح طريق الحوبان- تعز على مدار 24 ساعة خلال شهر رمضان
تماسك يا باسندوة فلايزال في جعبتهم الكثير من الحقارات بينما لن يوقفك شيء عن كونك وطنياً ومحترماً
صدقني: كم صاروا سمجين في عيون الناس أصحاب الامتيازات الغامضة هؤلاء
وبالتأكيد: يوماً ما سنصل الى الكرامة الشاقة معاً
المهم ان لاتخذلنا في نصف الطريق ..
وما اروعك وأنت تناطح موبقات التاريخ اليمني السيئ كله
[قيم الهنجمة الفارغة والهبر والشخيط والنخيط]
على أنهم يحسدونك لمدنيتك أيها الكهل الصادق
بينما يحاولون توريطك في تلك العنطزات
وليس لك سوى ان تفتخر بروحك العدنية الطيبة على نحو خرافي
***
هل تذكرون إيواء وزير الداخلية السابق لقاتل الدكتور درهم القدسي أم لا ؟ تلك عينة فقط من إرث مشين للدولة والمجتمع كان يحدث على نحو صفيق ومن الرؤوس العليا في البلاد .. غير أنهم الآن صاروا يعايرون باسندوة لأن مرجعيته القضاء .. فيما الارشيف الوطني في انتهاك الضحايا وحماية القتلة من هذا النوع -المرافقون خصوصاً - مليء بالانتهاكات المخجلة للجميع .. لكنها تناقضات عجيبة إذ يسقطون فيها وهم ينبرون للفتك بباسندوة لمجرد الكيد الوضيع ليس إلا .. غسيل ادمغة مهين ما يحدث ضد باسندوة ايها اليمنيون السويسريون من تحريض وتشويه .. كونوا خصوماً شرفاء على الأقل أيها الاوغاد جداً.. كما للموغادة السياسية مرجعية إنسانية برضو, والمفترض ان لاتغادرها الاخلاق تماما أو هكذا اعتقد.
***
ويزداد احترامي لباسندوة وهو يأمر بالقبض على حارسه القاتل بموازاة سياسة تحصين المرافقين القتلة التي كرسها صالح وأعوانه طوال ما مضى دون اي احترام للضحايا كما نعرف .. على أنه السلوك القيمي الذي افتقدناه كثيرا في هذا السياق: سلوك رد الاعتبار للدولة وازدهارها بازدهار فاعلية المسؤولية والحق والضمير دون تمييز يذكر.
*الجمهورية