الحوثيون يشنون حملة اختطافات جديدة في شرق اليمن والأطفال يتصدرون الضحايا تقرير دولي يكشف عن 5.5 مليون امرأة يمنية بحاجة ماسة إلى خدمات الصحة الإنجابية تقرير يكشف تأثير تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية على العمل الإنساني في اليمن حادث مأسوي في الوضيع يسفر عن وفاة 3 نساء وإصابة آخرين روسيا تشن هجوم واسع وانفجارات تهز عددا من مناطق أوكرانيا وأنباء عن استهداف مطارات الاتحاد الأوروبي يعلن نشر بعثة في معبر رفح قرعة أمم أفريقيا 2025: مجموعات متوازنة للمنتخبات العربية افتتاح مشروع إصدار البطاقة الشخصية بالشريحة الذكية في محافظة الحديدة توكل كرمان في قمة واريك بلندن تطالب المجتمع الدولي وحكومات الغرب برفع العقوبات عن سوريا وتكشف عن ثلاث انتصارات في منطقة الشرق الأوسط مجلة إسرائيلية: أربعة عوامل رئيسية تضع أمام المليشيات الحوثية في اليمن صعوبات اعظم من السنوات السابقة .. وهناك تحول قادم
سِرُّ معركة شبوة لخّصتهُ اليوم واقعة أو جريمة الدّوس بالأحذية الإماراتية والبيادات المنتصرة على عَلَم الجمهورية اليمنية في قلب عتق!
هل عرفتم الآن السبب الحقيقي للمعركة يا شباب البلاد؟ لاسبب آخر حقيقياً للمعركة في شبوة سوى إسقاط هذا العَلَم ..
عَلَم الجمهورية اليمنية ..
عَلَم اليمن الكبير! لاتَتُوهوا يا شباب أو تتوهّموا سبباً آخر للمعركة!
لقد رأيتم بأُمّ أعينكم!
الذين أحرقوا الجيش الوطني بصواريخهم وهو على مشارف عدن وقبلها ضربوا الجيش مراراً وهو على مشارف صنعاء في نِهْم ، وعلى ذروة جبل العروس في تعز ، وعلى تلال العَبْرِ في حضرموت، هُمْ أنفسهم الذين ضربوا الجيش اليوم في شبوة بعشرات الصواريخ! إنها الإمارات أيها العالم! الإمارات التي تحرق الجيش الوطني بصواريخها منذ سبع سنوات الإمارات التي تضرب اليمن الكبير وتضرب الجمهورية في قلبها!
الإمارات التي تريد تقطيع اليمن وتقسيمه وتمزيقه وتجويعه تغض السعودية طرفها وتتواطأ معها الإمارات التي تحتل جزيرة سقطرى وتتحكم في أبنائها لا أعرف كيف سمح رشاد العليمي بضرب جيشه بصواريخ الإمارات؟ ..
كيف سكت على إهانة عَلَم الجمهورية اليوم والدوس عليه ببيادات الإمارات وأزلامها!
إنّ قيمتك يادكتور رشاد من قيمة عَلَمِك ولذلك ، فإن الإمارات لم تدُس على العَلَم فقط ، بل داست على مجلسك القيادي أيضاً! حزبيو اليمن متشابهون مثل مُعلّبات الصلصة!
السياسي اليمني يُقدّس حزبه وزعيمه وأمينه العام وقريته ودرهمه ورياله ووظيفته لكنه لا يُقدّس عَلَمَ بلاده! السياسي اليمني يُغلّبُ هواه الحزبي بعقل صرصارٍ تائه لاروح صقرٍ مجنّح ، ويسخر درجة التفاهة من على سرير غفلته أو كرسي مقهاه من كل قيمة بينما يحترق الأبطال المغمورون في الميدان دفاعاً عن الجمهورية واليمن الكبير! أقولُها بملء فِي ..
لاحزب لي! حزبي هو اليمن الكبير واستعادة الجمهورية من براثن الإمامة! لن أغيّر جِلْدي حتى لو نزعوه عن لحمي!