آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

كلمة وفاء منكم وإليكم
بقلم/ محمد الصالحي
نشر منذ: 16 سنة و 11 شهراً و 18 يوماً
الجمعة 11 يناير-كانون الثاني 2008 08:17 م

مع انطفاء الشمعة الثانية من عمر مأرب برس وإيقاد الشمعة الثالثة لابد ان تكون لنا كلمة مع أحبابنا متصفحي الموقع .

نحن هنا لن نقوم بسرد ما تحقق والذي لم يتحقق في السنة الثانية، ولن نضعكم أعزائنا في واجهة العوائق والصعاب والتي كنا نعلم بها منذ امتهاننا لمهمة الصعاب، ولن نقدم كشف حساب بما أنجزه الموقع خلال العام الفائت على صعيد السبق الصحفي الذي كان لمأرب برس نصيب الأسد، او عن أعداد زواره في العام الماضي.

إن أربعة وعشرين شهرا من العمل الدءوب في موقع مأرب برس , استطعنا من خلالها أن نمد الموقع بروافد من العاملين والمراسلين وكتاب الموقع الموزعين حاليا على عدد من البلدان العربية والعالمية , مما أعطى الموقع زخما إعلاميا , وأتحنا لكل الآراء أن تظهر بقوة إيمانا منا بقاعدة القبول " بالرأي والرأي الآخر "

نحن هنا ندون كلمة شكر وعرفان لعدد كبير ساهم في بلوغ مأرب برس هذه المكانة وحفر اسمه في جدار الصحافة الإلكترونية ليصبح الموقع اليمني الوحيد الذي جمع بين الفرقاء ، والرأي والرأي الأخر ووضع الخبر للقارئ مجرد من اي إضافة او نقصان.

نبدأ عامنا الجديد بتطوير جديد للموقع وهو تدشين موقع " مأرب برس" باللغة ألانجليزية سعيا لعرض الواقع اليمني لغير الناطقين باللغة العربية ونقلا للحدث اليمني إلى أفاق أبعد ومساحات أكثر مدى .

1- 
شكر وعرفان لمراسلي الموقع :

هؤلاء هم الجنود المجهولون هم من اقتحم الصعاب، وكابد العناء،وصبر على الشدائد.. هم من سابق الزمن ليقدم لنا السبق الصحفي، وصورة الحدث، ويضع الواقع بين يدي متصفحي مأرب برس.. برغم ان جلهم عمل كمراسل "طوعي" لمعرفتهم ببواطن الأمور المادية للموقع .

وهنا استذكر عدد من عمل معنا وليلتمس لنا العذر ان سقط اسم احدهم بدون قصد:

  • من ارض الإسراء والمعراج فلسطين كانت تُطل علينا مراسلة الموقع ( رنده عود الطيب ) لتنقل لنا المشهد الفلسطيني كاملاً.. بل انها انفردت بأخبار حصرية للموقع خصوصاً أحداث غزة .. لنكون بذلك الموقع اليمني الوحيد الذي يملك مراسلاً في فلسطين.
  • من الضالع كان التميز والإنفراد بمعية المراسل المبدع ( علي ناجي سعيد ) الذي نقل لنا الأخبار المثيرة لحظة بلحظة وبأدق التفاصيل.. وكان لنا مع بن سعيد السبق الصحفي والانفراد بالصورة في محافظة كانت ملتهبة طوال العام 2007م، ولم تكون جغرافية الضالع هي حدود مراسلنا بل تواجد في قلب الحدث في عدن ولحج.
  • من الحالمة تعز وبطريقة فريدة وصياغة خبرية لها نكهة خاصة بمذاق ابن ( الأكحلي منير ) الذي كان يصطاد كل شارة وواردة، وضع مراسلنا جميع متصفحي مأرب برس وجهاً لوجه مع كل جديد يدور في مدينة الثقافة والأدب.
  • هناااا صنعاء..بل هناااا مأرب برس بمعية - المراسل البشوش ( جبر صبر )..وبتقارير عالية المهنية جعلت القاري يعايش الخبر بتفاصيله.
  • مدينة دمت السياحية والتي تتفجر جبالها بمياه كبريتية كان هناك الرائع ( مبروك العماري ) والذي جعل تلك المدينة التي كانت يوماً ماء خارج اهتمام الإعلام محط اهتمام الكل، وبأخباره المتميزة التي كان ينقلها عن مدينته ساهم إزالة النظرة الضبابية، عنها.
  • من الجوف أحمد نجدة يتابع الخبر أينما كان ويبعث بة على أثير السرعة , ويريق العجلة , جندي خفي نكشف عن إسمه اليوم عرفانا بجهوده وردا على تميزه الرائع .
  • ومن إب الخضراء وجنة اليمن الطبيعية يطل علينا عادل عمر صحفي متمرس وإعلامي محترف , دائما يضع الواقع بين يديك , وينقل صورة مجردة للحدث .

2- 
شكر وعرفان لكتاب مأرب برس:

  • هو من اهم صناع نجاح مأرب برس لقد ساهموا في وصولنا إلى سلم المجد فهم من ارفد الموقع بالآراء المختلفة والتي واكبها اختلاف وجهات النظر بين متصفحي الموقع واثأر النقاشات الهادفة والرائعة، ولقد تميز مأرب برس بتعدد كتابة الذين يكتبون للموقع فقط والذين تجاوزا الـ60 كاتب كرقم صعب ان يبلغه أي موقع في القريب العاجل، وإضافة إلى ذلك تنوع مشاربهم وانتماءاتهم، فليس من غرابة ان تجد مقالين متتاليين يختلفان في قضية واحدة، ولقد كان لنا السبق في رفع سقف حرية الرأي من خلال ما يطرحه كتاب الموقع.
  • 3 - شكر وعرفان لزملاء المهنة:

نشكر العديد من زملاء المهنة الذين تربطا بهم علاقات أخوة وتعاون إعلامي وثيق في عدد أخر من محافظات الجمهورية في كل من صنعاء، صعدة ،وشبوة وعمران وذمار و حضرموت وأبين وعدن، الحديدة، الضالع، تعز، إب،وغيرها من المحافظات ولا ننسى المتميز صالح ناجي الذي وافنا ولفترة طويلة بأخبار لحج.

4 - شكر وعرفان لمصادرنا الخفية :

  • كما نشكر جنود كثر عاملون في الخفاء بكل هدوء , في معظم مرافق الدولة و وسلطاتها المحلية هدفهم كشف الحقيقة , ومحاربه الفساد أينما كان , إلى كل أولئك تحية شكر وتقدير وعرفان بكم كنا وبجهدكم أصبحنا نسلط الأضواء الكاشفة لكل مكامن الخلل في أي جهة، فأنتم مصادرنا الخفية.
  • 5 - شكر وعرفان للمعلقين في الموقع:

في ظل حرية للرأي تعانق السماء كان لمعلقي الموقع دور كبير في ايجاد حراك واسع فهم مقياس رأي الشارع وبرغم ان البعض استغل هذه الخدمة استغلال سيء، ولكن الأغلبية هم من اثروا النقاش ومن كشف الكثير من الحقائق، وهم من ساعد كتابنا في تصحيح بعض أخطائهم، بل ساهموا بشكل كبير في تلافي أخطائنا في الموقع.

6 - شكر وعرفان لكل متصفحي الموقع:

  • لكل متصفح كلمة شكر وهمسة حب وإشارة مودة و دمتم لنا ونحن معكم وعلى الخير نلتقي وعبر ألحان الكلمة نتحاور وكل عام وأنتم بخير .

  • في الأخير لابد من ذكر رقم مهم في عالم الصحافة الإلكترونية وهو عدد زوار مأرب برس في العام 2007م والذي تجاوز حاجز الـ6مليون متصفح للموقع وكان المتصفحين من اكثرمن 124 دولة.