الحوثيون يحولون جامعة صنعاء إلى معسكر إرهابي ويجبرون الطلاب على حضور دورات طائفية مقابل الدرجات هل حقا حرائق كاليفورنيا تحاصر شركة ميتا فيسبوك وهل ستتوقف خدمات وتساب وانستجرام؟ الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا وزير الأوقاف يطالب بزيادة حصة اليمن من الحجاج ويوقع مع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات حج 1446هـ تعليمات حول اصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيمين في السعودية ومدة صلاحية الهوية قرارات لمجلس القضاء الأعلى وحركة تنقلات واسعة في المحاكم والنيابات.. تفاصيل تطورات السودان.. حميدتي يعترف بالخسارة والبرهان يتعهد باستعادة كامل البلاد المبعوث الأممي يطير إلى طهران بعد زيارة غير ناجحة إلى صنعاء ارتفاع عدد ضحايا انفجار محطة غاز بمحافظة البيضاء.. والسبب طلق ناري قيادي حوثي في إب يقطع شارعًا عامًا ويبني وسطه بحماية قيادي آخر قادم من صعدة وتعاون الوكيل المروعي- صور
ولفت التقرير، الذى أعده «كريستيان فراسير»، إلى أنه فى ظل تطور التكنولوجيا الحديثة أصبح الكثير من النساء يشتكين من تلقيهن معاكسات تليفونية غير مريحة من رجال لم يقابلوهم قبل ذلك، مدللا على ذلك بتعرض إحدى العاملات فى مكتب الهيئة فى القاهرة إلى معاكسات فى منتصف الليل.
ورصد التقرير أن غالبية الرجال المتحرشين من خلال المعاكسات التليفونية فى سن الشباب، إذ يتصلون بأرقام عشوائية حتى ترد عليهم امرأة لتبدأ المحادثة بشكل لطيف قبل أن تتطور إلى ما هو أسوأ عبر الكلمات الإباحية والبذيئة، ويظل يلاحقها سواء أبدت تشجيعاً، أو رفضت المحادثة.
ورأى التقرير أنه من السهل إيقاف المتحرشين بإصدار تشريع يلزم أى شخص يشترى تليفونا بأن يكتب اسمه وعنوانه، لافتا إلى أنه منذ سنتين شهد المجتمع تظاهرات واحتجاجات من مستخدمى المحمول ضد استخدامه كأداة للتحرش اللفظى.
وأرجع التقرير عدم الإبلاغ عن غالبية التحرشات التليفونية التى تتعرض لها المرأة إلى أن النساء لا يعتقدن أن البلاغ سيتم التعامل معه بجدية، أو بسبب الروتين الحكومى، واقترح أن يتم إجبار قوات الشرطة على التحقيق فى ادعاءات التحرش الجنسى بنوعيه، ويتم فرض غرامات باهظة على المتهمين.