رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
حقيقة كنت اعتقد إن الأخوان المسلمون أكثر وعياً وتنظيماً وتتطلعاً لما هم عليه ألان أو ما يحاول الصف الأخر وصفهم به من أنهم انتهازيين للفرص وحبهم للتسلط والاستقصاء
ولقد أثبتت الانتخابات التي جرت في مصر من مجلس الشعب إلى مجلس الشورى إلى الرئاسة إن ما يّدعون به عليهم حقيقة تفاجاء بها الكثيرين، ولو كان لدى الأخوان مشروع طويل الأمد وبعيد الروئ كما ظلوا يقولون طوال فترة معارضتهم للسلطة لعلموا أن التغيير يجب أن يكون حسب خطة زمنيه متتابعة لكي لا يتحملوا سلبيات المرحلة دفعة واحده وان عليهم ترك بعض الأماكن لقوى أخرى شاركت في الثورة وفي النضال السياسي المعارض أو أحزاب جديدة ناشئه ليبراليه وشبابيه متطلعة لدوله مدنيه حديثة
وحين أعلن الأخوان في الأيام الأولى لسقوط مبارك أنهم لن يسعوا للرئاسة كانت لفته تدل على وعي سياسي كبير وأنهم يحملون مشروع اكبر من سلطة محليه إلى العالمية
ولكن حين تراجعوا عن تصريحاتهم فقد الكثيرين الثقة بهم و أنهم محدودي التطلع وان لعاب السلطة القريبة سال لديهم ، وأعجبتهم كثرتهم وظنوا أن لا غالب لهم اليوم وكنت أتمنى أن يتركوا المجال لحمدين صباحي أو خالد علي أو أي من الشباب أو الأحزاب الجديدة التي لم تتلوث أيديهم بدماء الشعب
ونحن ألان نعلم أن من أعاد النظام السابق هم أنفسهم من حاولوا إبعاده خلال الفترة الماضية والذين ذاقوا منه ألوان العذاب , لأنهم بتصرفهم الا محسوب للسيطرة على كل مراكز القوى في الدولة جعلت الأغلبيه من الشعب الغير منتمي سياسيا يتخوف من مصير البلاد
وبذلك تركوا الجانب الأقدم والأقوى في ألمنافسه أن يعود إلى الميدان ويدخل الانتخابات ويجمع مناصريه وهم كثر للنهوض واللحاق بالثورة وألان سيجنون ثمار طمعهم في الانفراد بكل مقاليد الدولة وسيلتف الشعب المصري الذي لأينتمي سياسيا ولا يحمل فكر ديني أسلامي حول شفيق لأنه الخيار الوحيد أمامه من تحول مصر إلى أماره أو ذات حكم طائفي سلطوي .