هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
تعيش جامعة البيضاء على ايقاع العديد من الفضائح والممارسات المشينه والمستمره والتي بدأت بتعيين سيلان العرامي قبل ان يحصل على وثائق الدكتوراه وبصدور قرار التعيين صدر ايضا قرار اعدام الجامعه ،فالشخص المعين لايملك الى جانب انه حديث عهد بالتخرج فانه ايضا لايملك أي مهارات او خبرات اوقدرات تؤهله للنهوض باعباء الوظيفه ،وهو ما مااتضح جليا على ارض الواقع فالمعلومات المتواتره من البيضاء تشير الى ان ممارسات الرجل وكانه في مزرعة قات في عرام ،او ان الجامعه ملكيه خاصه له ولاسرته الذين استقدمهم للعمل في الجامعه وتعيينهم في مناصب حساسه في الشؤن الماليه واخر مدير لمكتبه علما ان احدهم كان يبع القات في رداع،والذين استخدمهم في الاعتداء على اعضاء هيئة التدريس كما حدث مع الدكتور عبدالله الجوزي عندما امر اقاربه بالاعتداء عليه لانه رفض الخروج من الكليه . حيث يحضر الجامعه في نهاية الدوام بمزاج سي نتيجة اكثاره من تناول القات الى ساعات متاخره من الليل . كما انه عمل على تحييد كل الكوادر المؤهله من اعضاء هيئة تدريس واداريين واكتفى بتعيين اشخاص حديثى التخرج كحاله ،فكل عضو هيئة تدريس ليس من ابناء المنطقه يمارس عليه ابشع صنوف الاظطهاد والعنف ،فقد اختصر جميع وظائف الجامعه في شخصه فهو نائب ريس الجامعه وهو الامين العام ومدير عام الشؤن الماليه وعميد الكليه يضع الخطط ويعلن المناقصات ويحدد الاحتياجات حتى وصل به الامر الى التدخل في علاقة الطلاب ببعضهم العبض ،ومما ساعده على هذه التصرفات الجنونيه،الدعم الغير محدود من قبل الشيخ ياسر العواضي والذي كان الداعم الحقيقي لتعيينه وبالتالي سبب الكارثه التي تعيشها الجامعه ،وهو مادفع رئس الجامعه الى الارتباط الكامل بالشيخ ياسر العواضي حيث تحول الى واحد من مرافقي الشيخ ياتمر بامره وينفذ توجيهاته حيث تم تعيين عدد من الاسخاص من ال عواض بناء على توجيهات الشيخ ياسر والذين لايملكون أي مؤهلات ،المهم ان الجامعه تعيش ماساه حقيقه ،وهنا نتوجه بالحديث الى رئيس الجمهوريه كيف سمحت لنفسك ان تعين شخص مثل سيلان العرامي لمجرد ارضاء احد مشائخ المحافظه ؟وهل اصبح التعليم في هذا الدرك من الاحتقار حتى يكون تعيين رئيس جامعه بناء على اقتراح شيخ لايحمل الابتدائيه ،كيف سولت لك نفسك ان ترتكب مثل هذاالخطاء القاتل بحق العلم والتعليم والتاريخ والطلاب واعضاء هيئة التدريس الذين وضعت مستقبلهم رهينه في يد شخص معتوه ،ان مثل هذه التصرفات هي التي قادت البلاد الى اتون التمزق والتناحر والفوضى فتق الله قبل فوات الاوان .
ahmadyky@hotmail.com