هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
*مازلنا في انتظار عودتك ...كما ينتظر الصائم هلال العيد...وكما ينتظر المسافر في دياجير الليل بزوغ سهيل....
*أستاذنا ووالدنا الدكتور محمد عبدالملك المتوكل أشتقنا اليك ....يامن قاد خطواتنا على دروب الحرية...ورسمت يداه ملامح يمن مدني يزهو بتألقه وشموخه...
*دكتورنا الغائب الحاضر في قلوبنا ...لا شك أنك وحدك أبحرت حين كانت العواصف تملأ المحيطات والبحار فكنت فنار القادمين ووجهة المغادرين ...مختزلاً في محياك الهادئ المشع طيبة وصدقاً ,زفرات المودعين وشهقات المستقبلين....
*والدنا المتوكل....في انتظارك نحن ...انتظار الطيور للفجر وغابات النخيل لأشعة الشمس ...في أنتظار عودتك سليم معافى...لنكمل معك وبك ما بدأناه بقبس فكرك وجود عطاءك ....
*استاذنا محمد المتوكل...ها نحن نبتهل لله عزوجل ان يمن عليك بالشفاء العاجل وان لايكون مصيرك مصير النجباء من بيت (المتوكل) ممن سبقوك ونالت منهم جوادت الطرقات على حين غفلة ...فليس قدراً هو ذاك ...ونسأل المولى عز وجل ان لايجعله قدرك...فمازلنا في حاجة اليك...معلماً ومرشداً وأباً ورمزاً....ومازال الوطن في حاجتك حاضره ومستقبله...أمل ابنائه وأمان أجياله القادمة...
*معلمنا محمد عبدالملك المتوكل...اليك نرسل باقات ورود قلوبنا...وفيض نبضات أرواحنا ...وخشوع أصوات دعواتنا...لتعود الينا ينبوع عطاء متجدد ومدرسة يتخرج منها بناة الوطن ...فأنت مهندس يمن الدولة المدنية القادمة وعلى دروب خطتها يداك لامحالة ....
*والدنا الدكتور محمد عبدالملك المتوكل...عد الينا بأسم الملايين التي أحبتك أباً ومعلماً ورمزاً ...عد الينا بأسم اليمن التي صدقت عشقك لها فصدقت في حبها لك....ولانامت أعينهم حين ينامون....لانامت أعين الجبناء....