اول دولة عربية تعلن عن تطوير 8 منظومات متكاملة لصناعة الطيران مركز الملك سلمان للإغاثة يقدّم مساعدات غذائية في الضالع حادث مروري مروع في المهرة يخلف 11 ضحية إعادة فتح طريق مطار عدن بعد سنوات من الإغلاق هذا ما سيحدث في 2040.. ماسك يبشر بخبر مخيف! رسالة من رئيس "فيفا" للأهلي المصري بعد وصوله إلى ما قبل نهائي كأس القارات للأندية قوات الشرعية تسحق محاولة تسلل حوثية غربي تعز الشرعية تطلب دعماً دولياً لاستعادة السيطرة على الشواطئ اليمنية توجيه رئاسي لسلطات مأرب بشأن المواقع الأثرية في المحافظة السعودية تدعو إلى اجتماع “عربي إسلامي” قريب وتكشف الهدف منه
1- تنازعتم على السلطة فنلتوها مناصفة وبجدارة.. (فدعونا نكمل ثورتنا ونسقط النظام التكاملي).
2- في السابق كان المؤتمر يقتل ويعتدي على شباب الثورة (فكرمهم المشترك بالحصانة)..
أما الآن فاللقاء المشترك (جنود أو ومليشيات) من يقتلون ويعتدون على شباب الثورة (فأيقنوا أن المؤتمر لن يكرمكم البتة بأي حصانة)..(ولتعلموا أجمعين بأنكم لن تنالوا أي حصانة أمام رب العالمين.. فكفوا أيديكم عنا).
3- تبادلتم الإتهامات في تخريب وتفجير أبراج الكهرباء وأنابيب النفط والتلاعب بالأسعار وبكل إحتياجات وقوت الشعب..(فأعلموا أنكم الآن تمثلون النظام وكل مقدرات وإحتياجات الشعب هي مسئوليتكم).
4- حصدتم وحصلتم على العديد من الأموال والمساعدات منذ بداية الثورة وحتى نهاية إنتخاباتكم المزعومة "أتحدث عن ملايين بل مليارات من النقود"..(فتذكروا أن شباب الثورة يلتحفون الأرصفة )..
5- أخيراً، و " بالفم المليـــــــــــــان" : أنتهت أزمتـــــــكم ... وثورتنا مستمرة..(وعليه فقد انتهى دور الشماعة الذي كنتم تضعون بها ماترتدونه....ومسمار جحـــــــــا بات مصديا وتم قلعه نهائيا )
(ليكن الله في عون شباب الثورة على مشوارهم الحالي والقادم فأمامه قوة جبارة ونظام حديدي بل فولاذي زينته بعض زهور الثورة المقتطفة التي لن ترجع إلى بساتين الساحات .. وليعلم هذا النظام أننا سائرون على درب شهدائنا الذين مازالت دمائهم عالقة بذمة أحزاب اللقاء المشترك والمؤتمر "نظام الدولة التكاملي الجديد-نظام الحصانة" فإما ننال مطالبنا ونحقق أهدافنا .. وإما ننال ماناله شهداء الثورة .. وندعو الله ألا ينالنا الخطف فسابقا كنا نعرف الخاطف ونعرف السجن والسجان أما الآن فقد كثر الخاطفون وكثر السجانون وتعددت السجون.. كما ندعو الله عز وجل أن يحفظ شباب الثورة الأحرار "المتحررين عقليا وذهنيا وفكريا وسياسيا ومذهبيا وعقائديا وحزبيا" من هراوات وعصي ورصاصات المعتدين ، فسابقا كنا نعلم المصدر ولانخشاه أما الآن تعددت المصادر وقد تأتيك على غفلة دون أن تشعر فقد باتت قريبة جدا فقد كانت تحميك بالسابق وتعتدي عليك بالحاضر)