ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
انحنِ الآن، وطأطئْ كبرياءَكْ
قد أراق الشعبُ في العالم ماءَكْ
أترى عيناك؟ أم لستَ ترى!
سرّك الأمر – سواءً – أم أساءكْ
يا خطيباً طالما أسمعتَنا
لم نُطقْ أنْ نسمعَ اليومَ هُراءَكْ
أتُرى الشعبَ، وقد خادعتًه
كشف اليوم على المرأى غطاءَكْ
صدّق الشعبُ عقوداً كل ّ زعم
أتراه اليوم قد ملّ ادعاءَكْ
أسمعتَ الشعبَ يدعوك: تنحى
أأثارت دعوةُ الشعبِ استياءَكْ؟!
أفصح الشعبُ لكي تفهمَه
أم أراك اليوم قد خنتَ ذكاءَكْ؟!
عشتَ دهراً تحسب الناسَ عبيداً
ونساءَ الناس في الأرضِ إماءَكْ
رفع المظلومُ كفّيه، فقال الله:
حقاًّ، سمعَ اللهُ دعاءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
داس بالقهر ثراكَ وسماءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
سكبَ العارَ فأسقاه إناءَكْ
أيها الملهم والبدرُ المُفَدّى
نمْ قريرَ العين، واستكملْ عشاءَكْ
ودعِ الأرضَ التي لوثتَها
وامضِ في أخرى لتستنشقْ هواءَكْ
يا كبيراً، إرتدِ الآنَ رداءَكْ
وانتبهْ، ثم انتبهْ، تنسى حذاءَكْ!