مسلحون حوثيون وزنبيات مدججات بالأسلحة نفذوا مهمة إختطاف موظف يمني في السفارة الأمريكية بصنعاء روسيا: أمريكا دفعت الشرق الأوسط الى شفا حرب كبرى الكشف عن مهمة الحوثيين الرسمية في البحر الأحمر إذا تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران حولت المحافظة الى إقطاعية.. مليشيا الحوثي تقتحم مستشفى في إب وتنهب محتوياته تقرير أخير لخبراء مجلس الأمن يفضح الحوثيين.. علاقتهم بالقاعدة وحقيقة التصنيع العسكري المحلي وملفات أخرى شائكة العليمي يدعو لزيادة الجهود الأميركية لمواجهة شحنات الأسلحة الإيرانية الحوثيون ينعون اثنين من قياداتهم في صنعاء تزايد النشاط الحوثي في تعز بالصواريخ والطائرات والدبابات ومصادر تكشف التفاصيل صحيفة أمريكية تتحدث عن تورط دولة كبرى في تهريب قائد في الحرس الثوري من صنعاء أردوغان يكشف ما تخبئه الفترة المقبلة وأين تتجه المنطقة .. عاصفة نارية خطيرة
مأرب برس – خاص
رسالة أوجهها لحسن زيني والدهشة تعلو كلماتي
من أسلوبك ومطاردة الكاتب أينما كتب وما يكتب أسألك بربك ماذا تريد من الكاتب وما هذا الحقد الذي يملئ قلبك على الكاتب سمير عبيد الذي لم يرد عليك إلا بابتسامة وابتسامة الشجاع وليس العاجز ولماذا تحاول التشهير بقلمه...
أن الاستمرار في السب والشتم والتشهير لا يدل على إيراد الحقيقة وإنما يدل على غبن وحقد شخصي من نجاحات سمير عبيد..انا لا اعرف الكاتب سمير عبيد وإنما من خلال تهجمك علية أنت وكثير من أمثالك الذين هاجموه وشتموه جعلني ذلك أقول كلمة حق .ومن خلال قراءتي لة أرى أنة إنسان ناجح وخلوق ومؤدب بدليل أنة لم ينهج نهجكم ولم يسلك طريقكم وإنما التزم نهج الحق .
رسالة الى كل من يحاول تشويه الحقيقة:
دأب الكاتب سمير عبيد على إيضاح حقائق ومستجدات وأيضا باعتماده على التاريخ والوثائق ولم يزور حقائق ولم يكذب وكل إنسان تكون لة رؤيا معينة في بعض المستجدات وبعد ذلك يدرك أنة كان مخطئ ويراجع ذاته بكتاباته وليس يعلن على المدعو زيني هاأنا ياحسن زيني غيرت رأيي ولا تزعل وأنت وغيرك من دأب على سب وشتم الكاتب سمير عبيد تريدون تشويه الحقيقة وتريدون صورة الكاتب تهتز أمام قارئيه ومتابعيه ولكن هذه أحلام اليقظة ستظلون تحلمون بها ولن تتحقق
رسالة إلى الكاتب الكبير سمير عبيد:
سيظل ردك دبلوماسيا وبابتسامة الحر تحرق أكبادهم وبقلمك الحر تخط الحقائق وتسرد الوقائع وبثبات تمضي بدرب الكرامة والحرية فلا تخشى نعيق البوم ولا نباح الكلاب وبابتسامة حرة تقول لن ينكسر القلم ولن تلين الإرادة.