آخر الاخبار

إغتصاب الأطفال.. ثقافة انصار الله في اليمن  صحيفة فرنسية...جنود الاحتياط ينهارون و 170 ألف جندي إسرائيلي يغرقون .. تفاصيل الإنهيار من الداخل ثمانية مرشحين لجائزة هدف الشهر في الدوري الإنكليزي تكشف عنهم رابطة الدوري وزير الأوقاف يشدد على اللجنة العليا للإشراف على موسم الحج انتقاء أفضل الخدمات لحجاج اليمن في كل المحطات مسؤول سوداني رفيع يكشف حجم الخسائر الاقتصادية الناجمة عن التهريب 55 ألف تأشيرة متاحة للهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.. السفارة الأمريكية باليمن تمدد الموعد النهائي لتقديم طلبات الهجرة غارات امريكية في الحديدة احزاب تعز تقترح حلا لمواجهة الوضع الاقتصادي المتأزم وتطالب الرئاسة والحكومة بسرعة انقاذ العملة العليمي يبحث مع سفير واشنطن الدعم الإقتصادي المطلوب وموقف اليمن من انتهاكات إسرائيل في فلسطين مسئول كبير في الشرعية يكاشف الجميع حول قضايا وملفات مهمة: سبب التراجع عن قرارات البنك المركزي ومصير التوقيع على خارطة الطريق وخيار الحسم العسكري

عطر الكليوباترا
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و 8 أشهر و 17 يوماً
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 05:20 م

إلى جلال علي سعد في (مستودع كليوباترا بالشيخ عثمان)

*****

شئٌ ما

لا اعرف كنه السر الضارب في اللاوعي

و لا ادري

منذُ متى يرقد في مثواه الدائمُ

هذا الشوقُ الغامضُ

هذا العشقُ العدنيُّ المتعِّصبُ

شئٌ ما

لا اعرفُ كُنْه السر

***

هنا لا غير يعود إليكَ الشعرُ حنيناً من (بَردَى والنيل)

  ومن اشواق (السد العالي)

(حارتُنا)

كم كنتُ صغيراً

جارتنا

(يا عُمْرَ العُمرِ)

ثراءً منقوشاً

وخضاباً عدنياً بالفطرةِ فاقرأ ما في الكفَّ

خسرتَ الحبَّ: خضاباً ورحاباً يتحَّدر من (جاكرتا)،

عرفاً من طبخات العرس الجاويِّ المتفننِ،

غانيةَ الشوق المستحكمِ،

ذاكرة التفاح الباسمِ،

قهقهة الضوء المشهورةِ،

عِطر الكليو باترا

شيئٌ ما

يحتلكَ منذُ الحبِّ الاول

منذُ الوهلةِ

منذُ العِطر ْ

***

عدن ( الشيخ عثمان) 1 سبتمبر 2002

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يونس هزاعأوراق مبعثرة
يونس هزاع
محمد بن يحيى الزايديشمس الأمل...
محمد بن يحيى الزايدي
عبدالناصر العبدلىلما الصمت ...
عبدالناصر العبدلى
مصطفى الخليديعلى جدار الصمت
مصطفى الخليدي
محمود عبدالواحدبرزخ الإضطهاد
محمود عبدالواحد
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيخاااااطره ..على الماشي!!
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد