العملة في مناطق الشرعية تسجل انهيار كبير ورقم قياسي ''أسعار الصرف الآن''
من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
يحكى أن هارون الرشيد قد أرضعته زوجة يحيى بن خالد البرمكي الفارسي , والذي قد حفظ لهارون الرشيد ولاية العرش بعد محاولة الخليفة الهادي خلع هارون الرشيد , فكافئه وعينه وزيراً للدولة العباسية , يستشيره في أغلب أموره , حتى إذا اشتد عودهم , وكثُر نفوذهم , وزاد طغيانهم , أتاهم ما يسوئهم , ويكدر حالهم , ويقلب مآلهم إلي السجون , بعد النعمة والقصور , والمال والسرور .
فسأل جعفرٌ بن يحي أباه : يا أبتِ أبعدَ الأمر والنهي نصير إلي القُيُودِ والحَبْس! فقال له أبوه: يا بُنيَّ لَعلَّها دعوةُ مظلوم ؟! سَرَتْ بليل غَفَلنا عنها! ولم يَغْفُل اللهُ عنها ، ثم أنشأ يقول :
رُبَّ قومٍ قد غَدَوْا في نَعْمةٍ زَمَناً والدهرُ رَيَّانٌ غَدَقْ
سَكَتَ الدهرُ زَمَاناً عنهمُ ثم أبكاهُمْ دَماً حِينَ نَطَقْ
ما أشبه الليلةً بالبارحة , فالتاريخ يُعيد نفسه .
أين كان صدام ثم أين صار ؟!!
أين كان زين العبدين وأين هو الآن ؟!!!
أين محمد حسني وأين هو الآن ؟!!!
يا سبحان الله !!!
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ من سره زمن ساءته أزمان
أين الجبابرة ؟ أين قوم تُبَّع ؟ أين قوم ثمود ؟!!
دعوة للتأمل ... دعوة للمحاسبة ... دعوة للرجوع
قبل فوات الأوان