مباحثات مصرية إيرانية بشأن غزة والوضع في البحر الأحمر
أبطال أوروبا: برشلونة يبصم بالأربعة وباريس يتجاوز مفاجئة إستون فيلا
الغارات على ''النهدين'' تسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صنعاء وروايتين حول الضربات في نقم
ماذا يحتاج منتخب اليمن للناشئين لخطف بطاقة التأهل الثانية وضمان التواجد في مونديال قطر؟
منظمة العفو الدولية تحذر من ''عواقب انسانية وخيمة'' سيتضرر منها ملايين المدنيين في اليمن
مليشيا الحوثي تغتال حياة 3 أطفال كانوا يلعبون في فناء منزلهم.. تفاصيل جريمة مروعة ارتكبت في الحديدة (صور)
طال انتظارها.. ميزة جديدة من واتساب تعزز الخصوصية
تحسن الدولار والنفط بعد قرار ترامب تعليق الرسوم الجمركية
أسواق الخليج تصعد بقوة وبشكل مفاجئ بعد قرار ترامب تعليق الرسوم الجمركية
الحوثي يكشف عن الخسائر في الحديدة و صنعاء جراء الغارات الأمريكية
متعة أن تقرأ مقالة مروان الغفوري على حميد الأحمر من صباح الصبح وأنت تتناول فطورك البسيط مع البسطاء ..
بل قمة المتعة أن تأخذ طريقة قراءتك لها طابعاً مسرحياً فترفع صوتك ليسمعك النادلون وتلتمع أعينهم أيضاً، كما تتفاجئ بالمجانين والشحاذين وبائعة الكاذي العجوز الذين يحيطون بك- إضافة إلى ثلاثة أطفال يبيعون المياة المعدنية والمساوك والجرائد - قد اصيبوا جميعاً مثلك بحالة استثنائية من الصفاء والنشوة ، حتى ذلك القبيلي الذي دخل البوفية فجأة واعتقدناه شخصاً أرعناً حين مر بجانبنا وهو " لاوي بوزه " ومحدقاً بشرر ناحيتي- أو هكذا تصورته - وهو يصيخ السمع دون أن يشعرنا بذلك متعمداً ابراز سلاحه من تحت الجاكيت ومتلبساً دور المخبر التقليدي الضليع : كانت لديه موهبة التذوق على الأقل مكللة بنبالة خاصة، إذ قال لي بنهاية المقالة وقد اتسع فمه لشدة ابتسامتة المنهمرة بسخاء أدهشني : أمانة موضوع باهر ياذاك .. أمانة موضوع باهر ..ثم رفض إلا أن يحاسب فطورنا هو :)