جدول مواعيد مباريات ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
استهداف الأمم المتحدة واشتباكات دامية.. ماذا يحدث في جنوب السودان
بطارية نووية يمكنها العمل 100 عام دون شحن.. ما قصتها ؟
حرب الإقتصاد… زيادة الرسوم الجمركية بين أميركا وأوروبا تهدد بـ9.5 تريليون دولار سنوياً
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
عشرات الوفيات بسبب عواصف تضرب عدة ولايات أمريكية.. تفاصيل
واتسآب يطور ميزة جديدة لتنظيم المحادثات الجماعية
اشتعال موجهات وحرب طاحنة بين الجيش السوري وعناصر حزب الله ..تفاصيل
إسرائيل تترقب زلزالا سياسيا وأمنيا الأربعاء
البنك المركزي ينشر أسماء 8 بنوك كبرى قررت الإنتقال من صنعاء الى عدن
الدولة القومية هي مرادف الدولة الأمة .يكون فيها الانتماء للدولة وليس للعرق أو الدين أو اي مبرر آخر..
ظهرت الدولة القومية حديثا مع الثورة الفرنسية ..ضد الدولة الإمبراطورية التوسعية ..
الدولة الأمة ..هي دولة قومية تقوم حسب المفكر الفرنسي إرنست رينان على أساسين هما:
1.. التنوع = دمج الأعراق في الدولة القومية التي هي أساس الانتماء ..
2.. العيش المشترك.. أي أن كل مواطن يؤمن بحقه وبحق غيره في العيش المشترك ضمن الدولة القومية وفق القانون.. ومن هذين الأساسين ظهر أساس جامع هو المواطنة..
3..المواطنة وسيادة القانون..وتعني خضوع جميع المواطنين للقانون بالتساوي دون تمييز لأي سبب كان ..
وبالتالي فإن الدولة القومية .. 《= الدولة الأمة 》 هي ضد الدولة العرقية الخالصة ..ويتم الاعتراف فيها بالتنوع الخلاق .. حيث تذوب الفوارق بين الجميع لتصبح الدولة هي الانتماء القومي لكل المواطنين ..
المشكلة مع المتوردين الهاشميين هو ادعاء سلطة الحق الإلهي واحتكار الحكم فيهم إلى قيام الساعة ..وبالتالي رفضهم المواطنة ..والتعايش مع الجميع ..
وأفضل حل لهذه النزاعات ..اسقاط مفهوم الحق الأبدي في السلطة وفق معيار الخصية المدنسة ..واعتبار التنافس الانتخابي الحر هو الحل لمشكلة الصراع على السلطة ..
هذا درس خاص للأقيال العباهلة ..حتى لا يغرقوا في صراع عنصري مماثل ..