الإعلام الأمريكي يكشف عن أوجه الاختلاف بين إستراتيجيتي بايدن وترامب الموجهة ضد الحوثيين؟ الإفتراض الخاطئ
الحوثيون يجددون تحديهم للإدارة الأمريكية وترسانتها العسكرية في المنطقة.. عاجل
أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب
وكيل قطاع الحج والعمرة ينهي الترتيبات النهائية بخصوص موسم الحج لهذا العام مع نائب وزير الحج السعودي
وزارة الأوقاف اليمنية تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ
منصة إكس الأمريكية تتخذ قرارا بإيقاف حساب ناطق مليشيا الحوثي يحيى سريع
قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو
سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن
موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة
دافع عبد الله غول وزير الخارجية التركية الذي اختاره الثلاثاء 24-4-2007 الحزب الحاكم لخوض انتخابات الرئاسة عن حق زوجته في ارتداء الحجاب قائلا في مؤتمر صحفي ان "هذه حرية شخصية".
وفي وقت سابق أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ان حزب العدالة والتنمية الحاكم اختار غول ليخوض انتخابات الرئاسة باسم الحزب.
ويخشى العلمانيون ان يستغل أول رئيس لتركيا له اصول اسلامية المنصب لاضعاف الفصل بين الدين والدولة.
وغول هو دبلوماسي يحظى بالاحترام أشرف على بدء محادثات انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي كوزير للخارجية لكنه قد يثير قلق الجيش أيضا لان زوجته محجبة وستصبح في حالة انتخابه رئيسا لتركيا أول سيدة أولى محجبة تدخل قصر الرئاسة التركي وهذه قضية مصدر توتر مع العلمانيين في تركيا.
وينتخب البرلمان التركي الذي يتمتع فيه حزب العدالة والتنمية باغلبية الرئيس التركي من خلال سلسة من الاقتراعات تبدأ يوم 27 ابريل/ نيسان. وسيتولى الرئيس التركي الجديد مهام منصبه يوم 16 مايو/ آيار.
وبحسب الدستور يملك الرئيس التركي حق النقض على كل التشريعات كما يعين عددا من المسؤولين الكبار بالسلطة، وفي حال انتخاب عبدالله غول فستضاف إلى الأكثرية النيابية التي يملكها حزبه صلاحيات الرئاسة، ما سيتيح له فرصة تغيير تركيا بحسب رأي الكثير من المراقبين، غير أن العديد منهم حذروا من أن ذلك قد يؤدي إلى مزيد من التوتر في البلاد.
يشار إلى أن ما يزيد عن 300 ألف شخص نزلوا إلى شوارع العاصمة أنقرة في وقت سابق للضغط على رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان لعدم ترشيح نفسه، حيث يتهمه معارضوه بأنه يتبع سياسة إسلامية وهو ما ينفيه.