العملة في مناطق الشرعية تسجل انهيار كبير ورقم قياسي ''أسعار الصرف الآن''
من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
إلهيْ
رأيتُ القصيدةَ حقَّاً
وقد نامَ بعضي سوى شاعرٍٍٍ لا ينام
كأني بها غادةٌ تستحثُّ الخُطى غايةً في لقائي
وموهوبةٌ باركتها السماءُ لتمسح عني مسائي
تبيتُ معي رغبةً من شواظٍ
تُعاكسُ ليلي
وتُصبحُ تطلبُني في نهاري
عرفتُ اسمها
والتصاوير تحشدها
صورةً
صورةً
تصطفيني لأسرارِها
وتحلِّفني بالعظيمِِ
وقد عقدتْ وردةً في يميني
و زنبقةً في يساري
تمنَّيتُها مثل أنثى
فكانتْ
و لكنها أبطأتْ
أيُّ عطرٍٍ
خسرتُ أزاهيره
و أضعتُ مقاليده باختياري
إلهيْ
و أنتَ العليمُ الخبيرُ
وبين أصابعكَ القاهراتِ
تقلبهُ مضغةً ناوشتها الرِّماحُ
و(شُبَّابةً في شفاهِ الرِّياحِ)
وعصفورةً مالها من قرارِ
حبيبيْ
وقد دللتْني عيونُ السماءِ
لجائزةٍ تصطفيني
أم القلبُ كي تبلو العاشقينَ لتنظرَ في المؤمنينَ اختباري
سأسقط من دون ريبٍٍ
وأصبو
وأكبو
وأعلنُ بدءَ السقوطِ إذا قاطعتْني السماواتُ
يا سيِّدي لا تكِلنيْ
فأخسرُ بعد الظهورِِ انتصاري