رمضان في مناطق الحوثي .. من أجواء روحانية إلى موسم للقمع الطائفي والتلقين السياسي.. شوارع تعج بالمتسولين وأزقة تمتلئ بالجواسيس
العميد طارق : ما حدث في سوريا لن يكون بعيدًا عن اليمن وادعاء الحوثيين التصنيع الحربي مجرد وهم وكل أسلحتهم تأتي من إيران
اللجنة العليا للحج تؤكد على استكمال إجراءات السداد وتحويل المبالغ لضمان جاهزية الموسم
مقاومة قبيلة أرحب تدعو المجلس الرئاسي إلى اتخاذ قرار الحسم وتمويل معركة الخلاص وتعلن.جاهزيتها العالية لرفد الجبهات بكافة سبل الدعم
وول ستريت جورنال تسخر من تعامل الرئيس الأمريكي السابق مع الحوثيين وتورد بعض أخطائه
حنين اليمنيين يتجدد كل رمضان للراحل يحيى علاو وبرنامج ''فرسان الميدان''
عاجل: الدفاع الأمريكية تعلن مقتل عشرات القادة الحوثيين بينهم عسكريين وتكشف حصيلة ''الموجة الأولى'' من ضرباتها وعدد الأهداف التي قصفتها
الرئيس اليمني يدعو المجتمع الدولي لمعاقبة الحوثيين كما فعلت أمريكا ويتحدث عن السبيل الوحيد لإنهاء التهديدات الإرهـ.ابية
ترامب يتوعد إيران بعواقب وخيمة ويحملها مسؤولية هجمات الحوثيين
عاجل: أمريكا تكشف متى ستتوقف ضرباتها ضد الحوثيين
يبدوا ان القائمين على كهرباء عدن يريدون تأجيج الوضع واشعال الفوضى بمدينة عدن بتفجير السخط الشعبي الذي اندلع الاسبوع الفائت نتيجة الانقطاعات المستمرة للكهرباء في هذا الصيف الساخن (قدهى)عدن على فوهة بركان ملتهب والانقطاعات المستمرة والمتواصلة للكهرباء تحولها الى فرن الى جهنم يشتووا فيه المواطنين.
ويدرك القائمين على الكهرباء ان الانقطاعات الكهربائية في هذه الليالي الساخنة ان الناس لن يستطيعوا تحمل هذا العقاب الجماعي بل سيحولهم الى قطيع للفوضى والشغب.
وهذا مايهدف له الاخرين الذين يهدفون للزج بعدن في اتون الفوضى والعنف.
وهذا يتطلب على قيادة السلطة المحلية والمركزية بالتعامل باستثنائية وعدم اتاحة الفرصة للانتهازين من استغلال هذه الانقطاعات المتكررة لتحريك الشارع الغاضب وتوظيفه بما يتماشى واجندتهم الخاصة.
ان سقوط عدن في اتون الفوضى يعني سقوط البلد كلها فهي يعي المسؤولين خطورة هذا؟ ام انهم عجزوا من فرملة عجلة سرعتهم نحو الفوضى التي صارت سمة من سمات محافظات الجمهورية.
اليوم حركات صبيانية وغدا ثورة وحراك والادلة كثيرة تبدأ مجاميع ماتلبث وتتحول الى الاف مؤلفه.
وياترى الم تعي السلطة الدرس بعد؟
ام انها تشجع لاغراق البلاد بالفوضى بسبب ممارساتها التي توسع السخط والغضب الشعبي ممارساتها التي تخرب ولا (تصلح).
نحن بحاجة لادارة وارادة قادرة على امتصاص الغضب العام وليس هذه الادارة التي صارت تعمل ضد البلد.