آخر الاخبار

في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي العليمي يصل ألمانيا للمشاركة في مؤتمر الأمن الدولي سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034 بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟ قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن

يا دمع صبّ
بقلم/ أ. محمد عبد الحميد الاسطل
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 3 أيام
السبت 10 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 07:34 م

هذه القصيدة كتبتها بُعيد استشهاد القائد الزعيم أبي عمار

يا دمْعُ صبَّ على الخدينِ مِدْرارا

وبلِّلِ السَّهلَ والجبلينِ والدّارا

وأغْرِقِ الكوْنَ حُزْناً لا انْقضاءَ لهُ

مُذْ سارَ مِنْ بيْنِنا مَنْ كانَ عمَّارا

فقدْ غابتِ الشَّمْسُ غصْباً بعْدَ طلْعتِها

وأغْمَضَ الليْلُ نجماً كان سيّارا

قبطانَ دوْحتنا ربّانَ وجْهتِنا

وقائدَ الجندِ فى الهيْجَا ومَنْ ثَارا

يقْضِي شهيداً كريماً وسْطَ سَطْوَتِهِ

ليزيدَنَا فخراً مَنْ قادَ ثوّارا

يا ويْحَ شعْبي بحُزْنٍ كادَ يقْتُلهُمْ

أنْ أبْعَدُوا عنَّا رمْزاً وخِتْيارا

ما هزَّهُ يوماً أنْ هدَّدُوهُ بَجَهْلِهِمْ

جبَلٌ أشَمُّ يُحِيلُ الدَّرْبَ أنْوارا

مَكَثَ السنينَ طُوالاً فوْقَ مَرْكَبِهِ

يَجُوبُ يَعْدُو بحْراً وإقْفَارَا

حُوصِرْتَ يا أسَدَ البلادِ فلمْ تَلِنْ

كذاكَ أنْتَ بأرْضِ القُدْسِ مِغْوَارا

أَقُولُ فيكَ وَليْتَ الشِّعْرَ يُنْصِفُكَ

يا مَجْدَ مَنْ ضَحَّى الزَّمَانَ ما حارا

إنْ كُنْتُ أرْثِي فقَدْ أرْثيكَ مِنْ وَجَعٍ

أرْثِي الديَارَ وأهْلَ القُدْسِ أحْرارا

سُجِّيتَ في قبْرٍ يَضُمُّكَ عنْوةً

وكنْتَ فِينا مِثَالَ العِزِّ صبَّارا

يا رافعينَ سيوفَ العزِّ مِنْ غَضَبٍ

لا تُغْمِدُوهَا لِتَحْمُوا القُدْسَ والدَّارا

فإنْ قَضَى بيْنَنَا مَنْ كانَ قَائِدُنا

فَقَدْ دَعَاكُمْ لِجِدِّ السَّيْرِ مِشْوَارا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
سارة عبدالله حسنفي ذكرى رحيل الياسمين
سارة عبدالله حسن
عبده نعمان السفيانيحوثي الضَّلال
عبده نعمان السفياني
هائل سعيد الصرميلمن أشدو...
هائل سعيد الصرمي
قائد الشريفيالغدْرُ و الغدِير
قائد الشريفي
الشاعر كمال إبراهيمإلى شاعرة ....
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد