مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
أعلن علماء أمريكيون من ولاية مين عن اختراع جزئية بوسعها حث خلايا السرطان على الانتحار، مؤكدين أن التكنولوجيا التي وضعوها تعتبر أكثر أمانا وفاعلية من العلاج الكيميائي الذي يستعين به الأطباء حاليا لدى علاج داء اللوكيميا (سرطان الدم). وتعمل الجزئية التي اكتشفها العلماء أثناء البحوث العلمية الوراثية، على البحث عن الخلايا الفاسدة وتقضي عليها. وتنضم تلك الجزئية إلى النظام الوقائي لخلية سرطانية كي تجبرها على الانتحار، فيما لا تمس أثناء ذلك الخلايا السليمة.
وأوضح معد الدراسة كيفين ميلس، من مختبر جيكسون، أن الأورام الخبيثة تمتلك جهازا وراثيا للوقاية من شأنه ضمان قدرة عالية على البقاء. وبعد دراسة جينوم (المجموع الجيني) الخلايا السرطانية تمكن العلماء من إظهار جزئية قاتلة تؤثر على الجينات المسؤولة عن حماية الخلية السرطانية، وبالتالي على النظام الوقائي كله. نظرا لأن الخلية السليمة لا تمتلك مثل هذه الجينات فإن الجزئية لا تلاحظها. وتهلك الخلايا السرطانية بعد أن تنضم الجزئية إلى نظامها الوقائي أو تتحول إلى خلايا معافاة. واستنادا إلى تلك الجزئية وضع العلماء الأمريكيون عقاقير تجرب حاليا في ظروف المختبر. وقد حققت تلك الأدوية نتائج لا بأس بها، وخاصة لدى علاج اللوكيميا. ويؤكد الأطباء أنه لم تلاحظ إلى حد الآن أية أعراض سلبية إضافية قد تصاحب العلاج. وينوي العلماء اختبار تلك العقاقير في المستشفيات قريبا.