الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته البرية جنوب لبنان أمريكا تكشف عن أهداف حددتها إسرائيل لضربها في إيران الذكاء الاصطناعي يفاجئ أطباء العالم في اكتشاف آلاف الأنواع من الفيروسات هل تخلت ايران عن أذرعها في لبنان وسوريا واليمن ضمن صفقة مع الغرب لتحقيق مكاسب في الملف النووي والعقوبات ؟ كبرى المنظمات الدولية والأممية تصدر بياناً مشتركاً رداً على اختطاف الحوثيين للموظفين الأمميين توجيهات عسكرية عليا لعمليات القوات المسلحة صنعاء.. جريمة قتل جديدة تطال مواطناً من آل "الحنق" وقبائل أرحب تعلن النفير القبلي تقرير حديث يفضح لصوص المسيرة:مليشيا الحوثي نهبت ثلاثة أرباع المساعدات الإنسانية خلال سنوات الحرب الجيش السوداني يحقق تقدمًا عسكريًا واسعا بجنوب ووسط الخرطوم و«بحري» وسلاح المدرعات توسع انتشارها الوحدات الأمنية بمأرب تنفذ مسيرا راجلا لمسافة 40 كم
. عندما نتحدث عن هزيمة روسيا في حربها على أوكرانيا ليس بالضرورة أن تكون الهزيمة عسكريا والتي قد تكون كذلك ولكن تضامن المجتمع الدولي في فرض عقوبات إقتصادية قاسية على النظام ورموزه في روسيا سيجعلها تخضع للسلام وإن لم يكن على المدى القريب فسيكون على المدى المتوسط والذي ليس ببعيد لكون التأثير المباشر الحالي شبه مستبعد ولكن الجميع يراهن على خضوع القيصر الروسي في المدى المتوسط القريب..
إن من بيده قرار بداية الحرب دوما لن يكون بيديه إنهاءها إلا بعدما يخسر الكثير من أفراد الجيش ومعداته وهذا ما يجري لروسيا في المدن الأوكرانية مترامية الأطراف. فقد خسرت روسيا الكثير من الجنود والمعدات العسكرية والطائرات الحربية منذ الأيام الأولى لعدوانها فدوماً في كل غزو تكون الغلبة لأهل الأرض كونهم أصحابها والأدرى بجبالها وسهولها وجسورها...
فقد تأخذ الحرب منحنىً آخراً نظراً لدعم الأوروبيين ونظرائهم الأمريكيين والأصدقاء لحكومة أوكرانيا وجيشها بالمال والسلاح وهو ما يزيد من حفيظة بوتين في الإنتقام مما قد يدفعه لأن يتخذ مبدأ (عليّ وعلى أعدائي) والذي ستنطلق منه شرارة الحرب العالمية الثالثة والتي ستكون نتائجها قاسية على المجتمع الدولي كله وقد لاتُبقي ولاتذر وخاصةً بعد قرار بوتين في جعل السلاح النووي الروسي وجميع قواته في حالة تأهب قصوى. وهذا مفاده أن جميع الخيارات مطروحة أمام المجنون الروسي(بوتين). حينها فقط الجميع سيخسر والجميع
سيدفع الثمن يتحسر على النتائج الكارثية ولكن بعد فوات الأوان. فكل العالم (دول وشعوب) يترقب ويتمنى ألا تطول هذه الحرب وأن تنتهي بأقل الخسائر البشرية الممكنة ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه. ففاتورة الحرب تبدو عالية منذ بدايتها والطرفين سيدفع ثمنها ولكن الروسي الغازي هو من سيدفع الثمن البشري الأكبر نتيجة لجرف قواته من قبل الجيش الأوكراني والذي قد يتخذ إستراتيجية معركة حرب الشوارع ذات النفس الطويل كونه صاحب الحق والأرض! .