اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
ثالث دولة عربية تعلن رفضها دعوات تشكيل حكومة موازية فى السودان للدعم السريع
قوات خفر السواحل تعلن ضبط عصابة لتهريب البشر من القرن الأفريقي إلى اليمن
إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح
أول دولة عربية تعلن عن حل سياسي لأزمة اليمن وتحقيق أمن منطقة البحر الأحمر
البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن
زوجة موظف بمكتب المبعوث الأممي في اليمن تطلق مناشدة عاجلة وهذا طلبها
رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه
شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً
يخطئ من يستغل انتقادات توجه لبعض تصرفات ضباط أو أفراد في الجيش الوطني للنيل من نائب الرئيس أو النيل من ذوي الشخص المنتقد أو قبيلته على أساس مناطقي.
كما يخطئ من يقول إنه لا ينبغي أن ينتقد الخطأ كي لا يستغل الانتقاد من قبل المغرضين، ويستفيد منه الانقلابيون.
أما فريق المستغلين للانتقادات لتشويه قيادة الجيش أو نائب الرئيس، فهم إنما يكشفون عن غرض غير بريء في نفوسهم، وهم الذين بالفعل يخدمون الانقلابيين بإخراج الانتقاد الموجه لشخص بعينه، ولغرض تصحيح المسار، بإخراج هذا الانتقاد إلى أهداف أخرى لا علاقة لها بالنقد البناء.
وأما من يرى عدم الإشارة للتجاوزات في الوقت الحالي، كي لا يساء لسمعة الجيش، فإن أكبر ما يمكن أن يحافظ على سمعة الجيش هو تخليصه مما يمكن أن يسيء لسمعته، لتفويت الفرصة على المنتقدين.
يكفي الجيش الوطني فخراً أن معظم أفراده يقاتلون لدوافع غير مادية، وأنهم في الجبهات من دون مرتبات، كل ذلك لأن هدفهم كبير، وهو تحرير الوطن من مليشيات الظلام.
سنواصل انتقاد التجاوزات في الشرعية لا لنخدم الانقلابيين، ولكن لنخدم الشرعية نفسها.