آخر الاخبار

رئيس مؤسسة الشموع للصحافة يكشف عن قيام 14 قاضيا برفع شكاوي لا أساس لها ضده ويصف القضاء بأنه تحول إلى ساحة صراع سياسي لتصفية الحسابات الفريق علي محسن: ثورتا 26 سبتمبر و14 أكتوبر توحدتا لتمزيق قيود الإمامة والاستبداد والاستعمار ومضتا نحو اليمن الكبير توكل كرمان: لن ننسى الغدر بالوحدة في حرب 1994 والإخلال بشراكة دولة الوحدة.. والجنوب اليوم غافل عن ثورة أكتوبر ومناضليها وزير الدفاع: قوات الجيش جاهزة للتحرك باتجاه صنعاء .. تصاعد نبرة التهديدات فهل يقترب اليمن من استئناف الحرب الداخلية؟ انهيار هو الأكثر سقوطا في تاريخ الريال اليمني.. تعرف على اسعار الصرف اليوم تحالف الأحزاب يطالب كافة مؤسسات الدولة للعودة إلى أرض الوطن ويشدد على توحيد القوى المناهضة للانقلاب قصف إسرائيلي هو الأعنف والنازحون يحرقون أحياء في خيام النازحين بمستشفى شهداء الأقصى وسط غزة مواجهات حاسمة للمنتخبات العربية في تصفيات مونديال 2026 الكشف عن 3 سيناريوهات لضربة إسرائيل على إيران - قطع رأس الأخطبوط وخامنئي ببنك الأهداف ماذا يعني نشر صواريخ "ثاد" الأمريكية في "إسرائيل"؟.. هذا كل ما نعرفه عن الأمر

اقتلوني ألف مرة
بقلم/ خليل عبد الحميد القريضي
نشر منذ: 13 سنة و 4 أشهر و 12 يوماً
الأربعاء 01 يونيو-حزيران 2011 06:03 م

اهدي هذه الأبيات الى أولئك العظام الأماجد

 الذين يبذلون دمائهم الزكية لكي نحيا نحن

 الى شهداء الثورة اليمنية العظيمة 

وهي على لسان شهيد

بعنوان: اقتلوني الف مرة

...

اقتلوني الف مرة

بموتي سوف تحيا الارض

وتحي معها هذة المجرة

اقتلوني الف مرة

فبموتي ... تموتون

ايها الباغون

وتبقى الثورة

تهمتي الاسلام

دين الله في الارض

كي تبقى الارض حرة

تهمتي الاسلام

دين الله

دين العزة

دين الحرية

اقتلوني الف مرة

فبموتي ... حياتي

                

خالدة في جنة الله

ولتموتوا بالخزي بل بالمعرة

اقتلوني الف مرة

فبموتي ... تموتون

ايها الباغون

وتبقى الثورة

فدمائنا ارواحنا اموالنا

نزفها تقربا الى الله

لنرسم المستقبل الوضاء

 المفعم بالحرية

نزفها ...

لتحيا ارض اليمن عزيزة حرة

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عمار الزريقيهل تعلم ؟!
عمار الزريقي
هائل سعيد الصرميلسان الشعر
هائل سعيد الصرمي
يونس هزاعتعز الثورة...
يونس هزاع
طارق عبدالله السكريليلة القصف على تعز
طارق عبدالله السكري
عمر عبد الله الدعيسالطغاة....
عمر عبد الله الدعيس
مشاهدة المزيد