نشاط مكثف لهيئة رئاسة مجلس النواب.. ترتيبات لاستئناف انعقاد جلسات المجلس الجيش السوداني يلاحق قوات الدعم بتحرك سريع ....ويكشف عن عملية عسكرية شاملة لاستعادة السيطرة على الخرطوم.. تهريب الأموال بشوالات عبر المنافذ الرسمية.. البنك المركزي في عدن يعلّق الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية مقتل ثلاثة اشقاء برصاص قريب لهم في جريمة ثانية تشهدها محافظة عمران خلال يوم واحد توكل كرمان تسلم الأفغانية نيلا إبراهيمي جائزة السلام الدولية للأطفال 2024 أردوغان يحذر المنطقة والعالم من حرب كبيرة قادمة على الأبواب منتخبنا الوطني يصل البحرين للمشاركة في تصفيات كأس ديفيز للتنس وكلاء المحافظات غير المحررة يناقشون مستجدات الأوضاع ومستحقات المرحلة وتعزيز التنسيق وتوحيد الجهود انتشار مخيف لمرض السرطان في أحد المحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي .. مارب برس ينشر أرقام وإحصائيات رسمية
كان نظام صالح يحارب في صعدة بغرض اخافة السعودية والخليج بشيعة في شمال (اليمن) مدعومة من ايران
ولكسب السلف الذين يتوقون الى حروب ضد الشيعة . أما عن الدعم الغربي فقد ضمنه بحروبه في الجنوب .
ولقد استجاب كل من الغرب والسعودية للخليج وقد بادروا بضخ الأموال والمعدات لتمويل الحرب والمشاركة بلسان الإعلام وقلب المخابرات و يد الطيران وذلك اضعف العدوان
نعتقد ان الإصلاح يعد العدة من أيام الطاغية فقد قدم له الطاغية خدمة العمر التي قلبت السحر (الإصلاح) على الساحر فسكوت علماء الإصلاح وممثلوه عن استنكار الحرب هي مباركة ضمنية مع أنهم ساهموا عن طريق المساجد بتحويل أنظار اليمنيين الى غزة التي تعيش مستوى رفاهي ومعيشي أفضل من صنعاء او تعز
بل ان تشجيع بشمرجة حاشد على ترويع الآمنين في حوث وصعدة كان من الجرائم التي لا تغتفر
والإصلاح أثناء الحرب سلح مجموعاته من القبائل لكن خانوه كونهم اقلية غير مؤثرة وتفضيل الكثير منهم العيش في صنعاء يتمتعون بالتغذية والبرابر والتمور على دق النحور
وعندما توقفت الحرب السادسة وبسط الحوثي ذراعيه بوسط صعدة استخدم الإصلاح ورقة دماج ثم ورقة ما يسميها بقبائل النصرة في كتاف وعاهم والمحويت وما فتئ اعلام الإصلاح يذكر كل من يحارب الحوثي بالمجاهد جهارا نهارا والحوثي رافضي .
اما الجارة الكبرى الصغرى فهي تنتظر الإشارة لكي تدخل الحرب لكي تؤدب ايران بقطع أيادي أطفال نيام ونساء لم يعرفن غير الحرمان والقهر . بأسلوب غربي يعتمد على ضربات جوية لا تستهدف اي حوثي بل إنها تقتل من يعتبر محباً للسعودية منتميا الى مذهبها .
وبعد الثورة كانت فرصة سانحة للحوثي فمع انه أصلا في حالة حرب واستنفار بدأ يتوسع في كل الاتجاهات وينتقم ممن حاربه في الماضي من المشايخ والقبايل ويزرع أتباعه على الطريقة الإصلاحية في صنعاء وذمار والمناطق التي كانت زيدية ،مستغلا غلطات بعض السلف في تبرير هجماته مثلما فعل فى دماج وهل يمكن ان نصف الحروب التي تقوم بينه وبين السلف بغير الطائفية فالطائفية تتجلى فيها بوضوح وهي حقيقة مؤلمة نغمض عيون النعامة تمنيا بتفادي كارثة تطرق كالقارعة المخيفة أبواب الحرب السابعة ، وياليتها أضغاث أحلام