هل تخلت ايران عن أذرعها في لبنان وسوريا واليمن ضمن صفقة مع الغرب لتحقيق مكاسب في الملف النووي والعقوبات ؟ كبرى المنظمات الدولية والأممية تصدر بياناً مشتركاً رداً على اختطاف الحوثيين للموظفين الأمميين توجيهات عسكرية عليا لعمليات القوات المسلحة صنعاء.. جريمة قتل جديدة تطال مواطناً من آل "الحنق" وقبائل أرحب تعلن النفير القبلي تقرير حديث يفضح لصوص المسيرة:مليشيا الحوثي نهبت ثلاثة أرباع المساعدات الإنسانية خلال سنوات الحرب الجيش السوداني يحقق تقدمًا عسكريًا واسعا بجنوب ووسط الخرطوم و«بحري» وسلاح المدرعات توسع انتشارها الوحدات الأمنية بمأرب تنفذ مسيرا راجلا لمسافة 40 كم مباحثات بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي الريال اليمني يواصل الإنهيار أمام العملات الأجنبية- تعرف على أسعار الصرف جامعة اقليم سبأ تحتفي بتخرج الدفعة الخامسة من طلاب الشريعة والقانون
إن صح أن نقول: أن العاطفة خلقت مجسدة في الأنثى فلا مبالغة بذلك, لأن الأنثى على فطرتها السليمة ماهي غير سحاب مكتظ بالأحاسيس.
تصرف ذلك لوالديها لأبنائها لزوجها ولكل من ترعاهم.
وأكثر من يستنفد وجدانها و يحظى بكامل عاطفتها, وآخر حدود صبرها هم أبنائها.
لأن عاطفة الأمومة تكاد تكون الوحيدة التي تسحب من مخزون الحب بدون حساب, ولا حتى عقاب!
ولكن حين يكتب عليها أن لا تنجب, يبقى جزء كبير من العاطفة بداخلها تحتاج أن تخرجها, لأن الحب مثله مثل غيره من الطاقات يحتاج أن يستهلك, كعملية التنفس وعملية الهضم والتفكير والكلام كل الطاقات البشرية منها وأهمها طاقة الحب.
لذا هي على وجه الخصوص أكثر النساء صدقا وعطاء وصبرا " وحتى عنفا 😊 إن كان لزوج أو والد أو أخ لأنها فقدت ذلك الإحساس العظيم بالأمومة فبقي مثل النهر يتدفق بها .
يقزل مصطفى الرفاعي: إن لنار الآخرة سبعة أبواب.. وكأن كل باب منها ألقى جمرة على الأرض فباب ألقى الوهم وآخر قذف الخوف وثالث رمى الطمع ورابع بالحرص والخامس بالألم والسادس بالبغض.. أما السابع فرمى بالشر الذي يجمع هذه الستة كلها.. وهو الحب .. النار في الآخرة .. لكن أرواحها في الناس لتسوق أرواح الناس إليها.
قيد العقل مرهون بقيد الحب .. في أمان الله