أول تحرك ورد أمريكي بعد ضربة إيران على إسرائيل إيران تعلن العثور على جثمان قيادى بالحرس الثوري قتل بجاتب نصر الله مأرب.. جامعة إقليم سبأ تعلن عن حاجتها لشغل وظائف تحدث عن نجاح كبير في توحيد القوات.. وزير الدفاع الفريق الداعري: هدفنا الأساسي هو صنعاء ولدينا خطط استراتيجية كاملة لاستخدام القوات قوات خاصة إسرائيلية تسللت متنكرة بزيّ الدفاع المدني لدخول غزة.. يكشف أمرها وتتعرض لضربة قاتلة «تيك توك» يكلف الذكاء الاصطناعي و40 ألف موظف للمراقبة ويزيل أكثر من 200 مليون محتوى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يفرض عقوبات على لاتسيو وأتلتيكو بسبب عنصرية الجماهير إيران تصدر قرارا بتعيبن ابو باقر وصيا على حزب الله لإدارته وتسيير شؤونه الحوثيون وحروبهم السبب الرئيسي وراء انتشار أخطر الأمراض النفسيه في صفوف اليمنيين .. المبعوث الأممي من موسكو يطالب بالحفاظ على توافق مجلس الأمن بشأن اليمن
هم يقولون هذا زمن الخبطات الكبرى وأنا أقول لهم زمن التخبطات الكبرى هم يقولون يجب علينا ولوج القرن الواحد والعشرون بكل سلبياته وايجابياته وإنا أقول بل علينا ولوج كل القرون بايجابياتها وترك سلبياتها فلا يمكن لنا البناء والتشييد بقدمين الأولى صحيحة والأخرى عليلة بل علينا مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرون بقدمين صحيحتين الخبطات الخاطفة كلفة البعض دينه ودنياه بينما الخطوات الواثقة المتزنة لم تكلفنا شيء بل زادتنا ثباتا وإصرارا على المضي بنفس الطريق وجعلتنا نتمسك بقيمنا وأخلاقنا أكثر فأكثر اللاهثون خلف الفرص الكبرى بدون دراسة أو دراية وقعوا سريعا وخسروا كثيرا لأنهم جمعوا الأموال من مصادر شتى مشروعة وغير مشروعة فأصبحوا يعيشون في قلق وتخبط من اجلها يراجعون العيادات النفسية ليلا ونهارا يلتمسون العلاج بأي ثمن ويحاولون الخروج من المأازق الكبيرة التي وضعوا أنفسهم فيها بينما الآخرون تجاهلوا تلك الخبطات التي ظهرت سريعا واختفت سريعا ومضوا يصنعون حياتهم إلى الأفضل واثقين بخطاهم غير وجلين مدركين بان المستقبل أمامهم لا إفراط ولا تفريط محافظين على قيمهم وأخلاقهم لم تغرهم أرقام البنوك الوهمية ولم يرضوا ان يكونوا اسرى للمرابيين في السجون الاختيارية ولم يفكروا يوما بان تكون لهم أرصدة ضخمة في البنوك الأجنبية من مصادر مشبوهة بل هم أنفسهم من قرر اختيار مسالكهم وحكموا عقولهم وأطلقوا لإرادتهم حق تقرير مستقبلهم ومستقبل أجيالهم ورسموا غد أفضل لأبنائهم منطلقين من مصادر التشريع الإلهي قال تعالى : يمحق الله الرباء ويربي الصدقات : لقد كانت لأصحاب الخبطات الكبرى أرصدة من كدهم وكديدهم ثم لوثوها بأموال مشبوهة فذهب الحلال والحرام معا. ما بني على باطل فهو باطل الوسطية صمام أمان تجعل الإنسان يحدد أهدافه بواقعية ويضع معايير منطقية لكل جوانب حياته فالحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات فاللاهثون خلف الخبطات الكبرى تجاهلوا هذه الحقائق وانغمسوا وراء أهوائهم وكانت النتائج كارثية بكل المقاييس الخسارة والتعاسة وساقهم القدر إلى نتيجة منطقية اللهم لا شماته اللهم لا شماته نسال الله إن يعينهم وان يمد لهم طوق النجاة انه بكل شيء عليم.