اغلاق مدارس اليمن في مصر يلحق الضرر بـ 6 آلاف طالب وطالبة هل العالم على اعتاب حرب نووية؟ بوتين يوقع مرسوماً خطيراً للردع النووي وهذه أبرز بنوده أمطار في عدة محافظات وتحذير من اضطراب مداري قد تتأثر به اليمن روسيا تعلن الرد بعد قرارات أوكرانيا استخدام النووي… وبوتين يعلن توقيع مرسوماً يوسع إمكان اللجوء إلى السلاح النووي ارتفاع أسعار النفط مع تعطل الإنتاج في أكبر حقول غرب أوروبا تهريب الذهب... تفاصيل واقعة صادمة هزت الرأي العام في دولة عربية اتفاقية تعاون جديدة بين روسيا والسودان روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار بريطاني عن السودان استعداداً للانفصال.. ليفربول يستبدل صلاح بـ نجم شباك أول دولة خليجية عظمى تستعد في إنشاء ائتلاف عسكري مع الولايات المتحدة لحماية الملاحة في البحر الأحمر
الإمامة في جوهرها وحقيقتها لا تفرق بين هاشمي وقبيلي في موضوع الحرية والعمل باستقلالية ووطنية وحيادية مع الاعتداد بالنفس، فأي هاشمي أو قبيلي يعمل بحرية ويعتد بنفسه ولا يلتزم حرفياً بتوجهيات القائد الإمام ويراعي سياسته وطموحه، فهو هدف مشروع للإمامة وغير صالح من وجهة نظرها للإدارة والقيادة !
ومثلما استهدف أزلام الإمام الجديد محافظ محافظة 'ذمار' الشيخ القبيلي 'محمد حسين المقدشي'، وأجبروه على الاستقالة، لوجود نزعة قبلية بداخله ترفض السقوط الكلي والعبودية، رغم إخلاصه وولائه للإمام عبد الملك الحوثي.. كذلك فعلوا مع الهاشمي 'عبدالحافظ السقاف' في إب وعملوا مع أحدى مرجعيات الزيدية السيد 'عبد العظيم الحوثي'... لأنه يوجد بهما نزعة لإبداء الرأي والمعارضة، والإمام الحوثي لا يقبل إلا عبيدا يسجدون له ويسبحون بحمده، وهناك شرط أساس يلتزم به من ينتمي للحوثية وهو التسليم المطلق للسيد الإمام عبد الملك، والولاء له، والتضحية في سبيله بالنفس والمال والولد..
وهكذا كانت إمامة بيت 'حميد الدين' لم تميز بين السيد 'زيد الموشكي' والقبيلي 'أحمد النعمان'، وكذلك لم تميز بين السادة من بيت 'الوزير'، وبين القبائل من بيت 'الأحمر'.. !
خذوا العظة والعبرة أيها القناديل والزنابيل على حد سواء، فالأحرار لا مكانة لهم في دولة الإمامة قديما وحديثا.
# عن صفحتها علي الفيسبوك