كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة مؤسسة توكل كرمان تطلق برنامج تدريبي يستفيد منه أكثر من عشرة آلاف شاب وتأهيلهم لسوق العمل وتمكينهم عبر الذكاء الاصطناعي مؤشر السلام العالمي.. اليمن الدولة الأقل سلاماً في المنطقة والكويت الأكثر سلمية توكل كرمان في مؤتمر دولي: الفضاء الرقمي منصة قوية للوحدة والمناصرة والتغيير العالمي 3 صدامات عربية… مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة
قبل أيام رفضت طالبات مدرسة عائشة للبنات في مدينة محافظة المحويت ترديد الصرخة الحوثية ومزقن صور الأرعن عبدالملك الحوثي..
وبسبب هذه الحادثة، حاول بعض العكفة (العبيد) تقديم أنفسهم كمدافعين عن المسيرة الشيطانية للتقرب والتودد للعناصر السلالية العنصرية من المحافظة وخارجها من خلال سب وتهديد الفتيات وتغيير مديرة المدرسة.
أحدهم هدد الطالبات بحرمانهن من "بسكويت بالتمر" المقدم من برنامج الأغذية العالمي..! هنا أريد أن أرسل ثلاث رسائل: -
الرسالة الأولى..
لبناتنا الحرائر في مدرسة عائشة وغيرها من مدارس المحويت واليمن: والله إنكن أشرفنا وأشجعنا وأكرمنا..
ووالله إن التاريخ سيسجل مواقفكن هذه بأحرف من نور.. من يرفض التعايش مع الفكر الإمامي الكهنوتي العنصري وهو بينهم، رغم التهديد والترهيب والوعيد، أشجع وأكثر تضحية وطنية ممن يقاتل في الميدان فما بالك نحن من نجلس في بيوتنا..
لله دركن يا نساء اليمن.
- الرسالة الثانية..
للعبيد والعكفة من يحاولون التقرب للحوثيين على حساب وطنهم وجمهوريتهم ومبادئهم: اعلموا أيها العبيد، أن جميع من يقف مع الحوثيين اليوم في أنحاء اليمن، لا يساوون شسع نعل طالبة رفضت ترديد الصرخة وأصرت على ترديد شعار اليمن الجمهوري "بالروح بالدم نفديك يا يمن".
إعلموا أيها الجبناء الرعاديد، أنكم مجرد "كلينكس" تستخدمكم السلالة عنصرية لتنظيف قذارتها.. فبئس الوظيفة والدور. -
أما الرسالة الثالثة..
للسلاليين الهاشميين المؤيدين للحوثي ولـ "أبزياء السلالة" من يقومون بتحويل المدارس لمراكز تعبئة ونشر فكر الإمامة العنصري: الأيام دول.. ولن ننسى.