تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟ مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن في الذكرى 46 لتأسيسه الحزب الاشتراكي في تعز ينظم مهرجان بالمعافر ترمب يعيّن مسؤولة سابقة بالمصارعة في التعليم ومسلماً من أصل تركي بهذا المنصب صدمة للمغتربين .. الداخلية السعودية تعلن عن 3 جنسيات سيتم ترحيل معظم أبنائها وطردهم من المملكة أكاديميون وتربويون يدعون مجلس القيادة الرئاسي إلى تنظيم مؤتمر وطني يهدف إلى حماية الهوية اليمنية من التأثيرات الفكرية الحوثية غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة
ما يجري في عدن من اتجاه ميليشيات مسلحة تحصل على رواتبها من خارج الحدود إلى اعتقال أعضاء "حزب" الإصلاح وقياداته هو نكسة جديدة تضاف إلى سجل نكسات عدن منذ 2015، عندما طرد احتلال جديد احتلالاً سابق.
بالمناسبة، يحصل الحزام الأمني في عدن على رواتبه من الإمارات، وهي رواتب حراج، بلا سجلات واضحة ولا مبالغ ثابتة، على طريقة صرفة المافيات.
ولا توجد جهة أخرى في اليمن تحصل على تمويل إماراتي سوى بعض التشكيلات السلفية. بخلاف النخبة الحضرمية التي انضمت مؤخراً إلى كشوفات الحكومة اليمنية.
التنظيمات البوليسية الإماراتية بديلاً عن التنظيمات الجهادية الإيرانية
الجماعات الراديكالية السلفية بديلاً عن الجماعة الراديكالبة الشيعية/الحوثية
بن بريك بديلاً لمحمد الحوثي
وأبو العباس بدلاً عن المحطوري
والاغتيالات الصامتة بدلاً عن تفجير المنازل في وضح النهار.
إلى آخر هذا القدر المشؤوم الذي فتح له صالح الباب
فلعنة الله عليه حياً وميتاً إلى يوم الدين.
*من صفحة الكاتب على الفيس بوك